الصفحه ٢٨ : فيه المحسن باحسانه والمسيء
باساءته ، وجعل المعاد اصلاً ثانياً ثم من طريق الاعتقاد بالمعاد دله على
الصفحه ٣٠ : السنة والشيعة (١).
القرآن سند النبوة :
يصرح القرآن الكريم في عدة مواضع انه
كلام الله المجيد ، اي
الصفحه ٣٦ : ) (١).
فاننا نرى ان الله تعالى لم يوجه الخطاب
في هذه الآيات الكريمة وما اشبهها بقوله « فان تاب مشركو العرب » او
الصفحه ٣٩ :
احكام القرآن وانها ثابتة دائمة لا تختص بوقت من الاوقات ، الا انها خارجة عن
موضوع بحثنا الذي نحاول فيه
الصفحه ٧٢ : اليك الذكر
لتبين للناس ما نزل اليهم )
(١).
وقال : ( هو الذي بعث في
الاميين رسولاً منهم يتلو عليهم
الصفحه ٨٨ :
نروم تفسيره ، وهذا
ما تمنع عنه هذه الطريقة الحديثية. واما ان نمتنع عن البحث في الآية بتاتاً ونغض
الصفحه ٩٩ :
* رأي القرآن في الوحي
والنبوة
* حول الملائكة والشيطان
والجن
* الإنسان في مسالك الحياة
* ضرورة
الصفحه ١١٢ : مذكورة في عدة مواضع من القرآن ، فقد
قال بعد ان اخرج من صفوف الملائكة (
لاغوينهم
اجمعين * الا عبادك منهم
الصفحه ١٢٢ : : (
نحن قسمنا
بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات ليتخذ بعضهم بعضا
سخرياً
الصفحه ١٢٨ :
غير طريق العقل هو
ما نجده في اشخاص يسمونهم بـ « الانبياء » ومبعوثي الاله ، وهو الذي يسميه
الانبيا
الصفحه ١٣١ : الدين السماوي الذي
يؤخذ من طريق الوحي هو اقدر من القوانين الوضعية في تحديد المتخلفين عن الاتباع ،
لان
الصفحه ١٤٥ : الحق والحقيقة ومرآة لمعرفة الكون التي في مقدمتها معرفة
الله تعالى.
واما العلم الذي يشغل الإنسان عن
الصفحه ١٩٤ :
فيها عدد خاص من
آيات سورة كآيات عشر من سورة آل عمران مثلا ، وحتى روي عنه عدد آيات بعض السور
ايضا
الصفحه ٢٠٣ :
٥٩ ـ ( اطيعوا الله واطيعوا
الرسول واولي الامر منكم )
: ١٢٨.
٦٠ ـ ( فان تنازعتم في شيء
فردوه الى
الصفحه ٢٠٤ :
فأحييناه وجعلنا له نوراً يمشي به في الناس
) : ٩٠.
١٢٤ ـ ( واذا جاءتهم آية
قالوا لن نؤمن حتى نؤتى مثل ما