الصفحه ٩٣ : جمال وكمال نراه
في عالم الوجود هو في الحقيقة من الله تعالى وليس لغيره الا المجاز والعارية.
وتأكيداً
الصفحه ٩٦ : المستقيم ، كما يقول تعالى في موضع اخر ( ونفس وما سواها * فألهمها فجورها
وتقواها * قد افلح من زكاها * وقد
الصفحه ١٠٨ : . ولا نحتاج ـ كما قلنا
ـ الى المعاجز في اثبات النداء الوجداني والفكر الطاهر.
٢ ـ جبرائيل والروح
الصفحه ١١٠ :
ويصف الملائكة المقربين في موضع آخر
بقوله : ( الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم
ويؤمنون
الصفحه ١١٦ : الخرافية التي القيت على
الناس بشكل دين سماوي ، ذلك لان الناس كانوا في جهل وامية ولو تتوفر فيهم الثقافة
الصفحه ١٢٥ :
هداية الانسان الى القانون ، لانه هو الذي يدعو في بعض الاحيان الى الاختلاف ، وهو
الذي يوقظ غريزة
الصفحه ١٢٦ : يصعب الوصول اليهم لبعدهم عن القوة المجرية ، او كونهم في مكان
حريز غفل عنهم المراقبون ، او يتخلفون عنه
الصفحه ١٢٩ :
يكن مجرد ان الناس
عقلاء يدركون قبح الظلم والفساد موجبا للعقاب في العالم الاخر بدون بعث الانبيا
الصفحه ١٣٢ :
الله تعالى محيط
بالكون وما فيه وهو يعلم ويرى كل الاعمال الصادرة من الانسان.
وبالاضافة الى
الصفحه ١٤٣ : في الكتب السماوية الاخرى ، ويكفي انه نعت العصر العربي قبل
الاسلام ، بـ « الجاهلية » ، وفيه مئات من
الصفحه ١٧٩ : نزل تدريجا على
الرسول قبل اربعة عشر قرنا.
فاذا لا يحتاج القرآن في ثبوته واعتباره
الى التاريخ مع
الصفحه ١٨٩ : بن أياس
الشيباني وزر بن حبيش ، توفي في الكوفة سنة ١٢٧ ـ ١٢٩ هـ.
(١) حمزة بن حبيب
الزيات التميمي
الصفحه ٢٠٢ :
٢٨١ ـ ( واتقوا يوماً ترجعون
فيه الى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون ) : ١٥٤.
( سور آل
الصفحه ١٥ : للشريعة الإسلامية وهو القرآن الكريم الدستور الرباني الاول
لمعتنقي الإسلام. والموضوع الذي يتناوله في فصوله
الصفحه ٢٥ :
مثل بقية ما في
الكون ، له هدف خاص يضمن سعادته وقد توفرت فيه الوسائل للوصول اليه.
وعليه فخلقة