الصفحه ١٨٤ : هذا الحفظ والرواية هو مقتضى
طبع العصر ، لان الخط المعمول في ذلك الزمن هو الخط الكوفي الذي كانت الكلمة
الصفحه ١٩٢ : اقتصر
على ذلك لان المصاحف التي ارسلها عثمان كانت
الصفحه ١٦٣ : الاثر ، ومن جملة الاثار المذكورة بهذا الشأن حديث مروى عن
ابن عباس انه قال : (١).
كانت اذا نزلت فاتحة
الصفحه ١٦٧ : الحاقة
٧٨ ـ ثم سأل
٧٩ ـ ثم عم يتساءلون
٨٠ ـ ثم النازعات
٨١ ـ ثم اذا السماء انفطرت
٨٢ ـ ثم
الصفحه ١٦٨ :
٩٢ ـ ثم اذا زلزلت
٩٣ ـ ثم الحديد
٩٤ ـ ثم القتال
٩٥ ـ ثم الرعد
٩٦ ـ ثم الرحمن
٩٧
الصفحه ٢٢ : الا انه يتمتع بالمدنية اخذت افعاله لون القانون
المدني ، اما اذا كان المجتمع متوحشا ليس له نصيب من
الصفحه ٢٩ : ولا يذكره في ايامه ولياليه. فالاخلاق
الفاضلة لا تبقى حية في الإنسان الا اذا قورنت بأعمال تناسبها
الصفحه ٦٣ : : ( وأوفوا
الكيل اذا كلتم وزنوا بالقسطاس المستقيم ذلك خير واحسن تأويلاً
) (١).
وواضح انه يريد من التأويل
الصفحه ٧٠ : القرآن الكريم حول فلسفة النسخ. قال تعالى : ( واذا
بدلنا آية مكان آية والله اعلم بما ينزل قالوا انما انت
الصفحه ٨٨ :
الطرف عن حاجاتنا العلمية التي تدعونا الى البحث.
اذاً ماذا نصنع مع ما تدل عليه الآيات
الكريمة التالية
الصفحه ٩٢ : الى الجمال المطلق
وتجهز الافهام لادراك الكلي والعموم الذي هو الاهم.
اذا ما ادركنا النقاط المشروحة
الصفحه ١٠٤ : الطبيعي ، ونظروا الى تلك التعاليم كأحداث ظهرت
لتفاعلات اجتماعية خاصة.
فهي أذا تشبه الاحداث التي ظهرت
الصفحه ١١٥ : بعض عباده بهما فيقول : ( واذا
جاءتهم آية قالوا لن نؤمن حتى نؤتى مثل ما اوتي رسل الله الله اعلم حيث
الصفحه ١٢١ : بالنفع ، ولا
يرضخ للتعاون الاجتماعي الا اذا اضطر اليه اضطراراً.
ان هذه حقيقة تتجلى واضحة في دراسة حياة
الصفحه ١٦٤ :
٧ ـ ثم سبح اسم ربك الاعلى
٨ ـ ثم والليل اذا يغشى
٩ ـ ثم والفجر
١٠ ـ ثم والضحى
١١ ـ ثم