الصفحه ٤٩ : السماء ماءاً فسالت اودية بقدرها ) (٢).
ويقول الرسول صلىاللهعليهوآله في حديث مشهور : « انا معاشر
الصفحه ٢١٨ : فتظلوا ٥٣
ان للقرآن ظهراً وبطناً لبطنه الى سبعة
أبطن ٤٠
انا معاشر الانبياء نكلم الناس على قدر
عقولهم
الصفحه ١٢٨ :
غير طريق العقل هو
ما نجده في اشخاص يسمونهم بـ « الانبياء » ومبعوثي الاله ، وهو الذي يسميه
الانبيا
الصفحه ١٣٦ : ، ايوب ، زكريا ، يحيى ،
اسماعيل صادق الوعد عيسى ، محمد.
هؤلاء الانبياء
المذكورين في القرآن بأسمائهم
الصفحه ١٠٤ : خاصة ضرورية في حينها.
يقولون : ان الانبياء كانوا مصلحين جاؤا
ببرامج اصلاحية في اطار ديني. ونظرا الى
الصفحه ١٠٧ : .
وبالاضافة الى هذا يسرد القرآن في مئات
من اياته ما ظهر من المعاجز وخوارق العادة على يد الانبياء عليهمالسلام
الصفحه ٣٨ :
وبياناً لاشتماله على حقيقة شرائع
الانبياء يقول : ( شرع لكم من الدين ما وصى به نوحاً والذي
اوحينا
الصفحه ٥٩ : والانبياء المعصومين عليهمالسلام.
بلغ هذا القول من الاشتهار بحيث اصبحت
لفظة « التأويل » كالحقيقة الثانية
الصفحه ١٠٥ : تعالى
والاوامر السماوية الا ما مضى فكذا لا تفسير لاعمال الانبياء الا ما ذكروه.
نحن لا نريد هنا البحث
الصفحه ١٠٨ :
وخوارق العادة ، او
التأكيد على صحة القصص القرآنية. بل نحاول القول بأن القرآن اثبت صريحا للانبيا
الصفحه ١١٥ : عامة في الناس مودعة في كل الضمائر ، وكان جميع الناس انبياء رسلاً ،
مع العلم انا نجد ان الله تعالى يختص
الصفحه ١١٦ : : اننا لا نعلم الشيء الكثير عن
حياة الانبياء الماضين عليهمالسلام
، الا ان حياة الرسول
الصفحه ١٢٩ :
يكن مجرد ان الناس
عقلاء يدركون قبح الظلم والفساد موجبا للعقاب في العالم الاخر بدون بعث الانبيا
الصفحه ١٣٠ : القانون نقول بأنه وحده لا يكفي للهداية ، بل نقول بضرورة اتباع الانبياء
والرسل ، لان الوحي دائم الدعوة الى
الصفحه ١٣٤ :
رسالات ربهم واحاط بما لديهم واحصى كل شيء عدداً ) (٤).
من هنا نعرف ان الانبياء رسل الله يجب
ان يكونوا