الصفحه ١٥٧ : القيوم )
فجعلت في اول سورة آل عمران آية كاملة ، وفي سورة البقرة جزء من آية الكرسي.
ولكن مع هذا كله
الصفحه ١٥٥ :
كيف نزلت الآيات؟
لم تنزل سور القرآن واياته دفعة واحدة.
وبالاضافة الى اتضاح الموضوع من التاريخ
الصفحه ١٤٥ : الحق
والحقيقة فهو في قاموس القرآن مرادف للجهل ، قال تعالى : ( يعلمون
ظاهراً من الحياة الدنيا هم عن
الصفحه ١٩٤ :
فيها عدد خاص من
آيات سورة كآيات عشر من سورة آل عمران مثلا ، وحتى روي عنه عدد آيات بعض السور
ايضا
الصفحه ١٣٨ :
واما الاية الثانية فانها تدل على ان
القرآن اوحى الى النبي بهذا الشكل ، ومنه يعلم ان وحي القرآن كان
الصفحه ٢١٣ :
( سورة الاحقاف )
١٨ ـ ( اولئك الذين حق عليهم
القول في امم قد خلت من قبلهم من الجن والانس انهم
الصفحه ١٩٥ : وينسب الى ابي الدرداء. والاختلاف في عدد مجموع الآيات اتى من قبل الاختلاف
في عدد آية كل سورة. وقد ذكروا
الصفحه ٢٣ : الى نبي ووحي او موضوعة من قبل شخص او جماعة ما ، يقول تعالى في اعداء
الدين : ( الذين يصدون عن سبيل الله
الصفحه ١٢٠ : شيء للوصول الى مآربه
وما يحتاج اليه ، فيستعين بكل بسيط ومركب لقضاء ما لا بد منه ، يستفيد من النباتات
الصفحه ٢٠ : .
فمثلاً يصيب البعض انواع من متاعب
الحياة ولا يتمكن من حملها فيلجأ الى الانتحار لانه يرى الراحة في الموت
الصفحه ١٢١ : بنو نوعه كما
انه يستفيد من جهة اخرى من جهد غيره لمصالحه الخالصة. وفي الحقيقة يدخل في سوق
الاخذ والعطا
الصفحه ١٢٣ :
الايتان تشيران الى الغريزة الطبيعية
المودعة في الإنسان الذي يستخدم بواسطتها اخاه الإنسان ويظلمه
الصفحه ٢٧ : المقررات ويتحكم في الشؤون ، لاننا عرفنا من البحث السابق ان الآداب
والقوانين التي تفيد الإنسان في حياته
الصفحه ٢٦ :
المضمون لم نذكرها ـ اختصاراً ـ ان الله تعالى يسوق كل واحد من مخلوقاته ـ بما
فيهم الإنسان ـ الى الهدف
الصفحه ٤٨ : والسير في مدارج الكمال.
ونظراً الى ان الافهام والعقول تختلف في
ادراك المعنويات ولا يؤمن الخطر عند القا