الصفحه ٨٩ : مداليلها ، وهي في
نفسها حجة مع غض النظر عن الاحاديث الواردة في التفسير.
قد تبين من البحوث السابقة ان
الصفحه ١٠٣ : النبي يفرض ان افكاره الطاهرة هي
كلام الهي ووحي سماوي يلقيها الله تعالى في روعه ويتكلم بها معه. كما كان
الصفحه ١٠٧ : يراجع ما قالوه في تأويلاتهم
يرى ان مدلول الآيات القرآنية لا يتفق مع ما ذهبوا اليه من الآراء الخاطئة
الصفحه ١١٠ :
) (٢).
ان المسيح والملائكة المقربين لا يعصون
الله طرفة عين ، ولكن مع ذلك هددهم تعالى بالعذاب الاليم لو
الصفحه ١١٥ : عامة في الناس مودعة في كل الضمائر ، وكان جميع الناس انبياء رسلاً ،
مع العلم انا نجد ان الله تعالى يختص
الصفحه ١١٨ : :
تمتاز الحيوانات على غيرها من سائر
الموجودات ان اعمالها علمية تصدر عن فهم وادراك ، والإنسان مع انه يشارك
الصفحه ١٢٠ : هل يستفيد من نتائج وجوده. هذا الإنسان الذي يحترم اخاه الإنسان في
الظاهر هل يخلص التعاون معه ويصرف
الصفحه ١٢٣ : الاخرين. ولكن لا يكفي مجرد وجود التعاون الاجتماعي مع ما نراه
من الاختلافات الطبقية وعدم التوازن في
الصفحه ١٢٥ : مما ذكرناه ، بل كان يمنع منه اشد المنع.
العامل الاصلي في التخلي عن الواجب مع
وجود العقل ، هو ان
الصفحه ١٣٧ :
كان وحي هذا الكتاب
السماوي بشكل التكليم ، كلم الله تعالى مع الرسول الكريم وتلقى الرسول ذلك الكلام
الصفحه ١٤٧ : خصوص ضبط رسم القرآن وما فيه من
الاختلاف مع رسم الخط المعروف المعمول به.
واما العلوم التي تبحث في
الصفحه ١٥٦ : المشركين الى
الإسلام ونبذ عبادة الاوثان تناسب مع عصر قبل هجرة الرسول من مكة حيث ابتلي الرسول
بالوثنيين
الصفحه ١٥٧ : القيوم )
فجعلت في اول سورة آل عمران آية كاملة ، وفي سورة البقرة جزء من آية الكرسي.
ولكن مع هذا كله
الصفحه ١٦١ : ليس لها نصيب من الواقع.
مع ورود هذه الاحتمالات تسقط احاديث
أسباب النزول عن الاعتبار ، ولهذا لا يمكن
الصفحه ١٦٩ : المطففين انها مكية ، اختلف ثانيا ترتيب السور
فيها مع ما ذكرناه سابقا.
وروي حديث اخر عن علي بن ابي طلحة