الصفحه ٣ : ........................................................... ٢٠٤
في أقسام الطلاق ......................................................... ٢٠٨
الطلاق البائن
الصفحه ٩ :
مقدمة الناشر:
يسر مركز اعلام الذكرى الخامسة لانتصار
الثورة الإسلامية في ايران ان يقدم هذا
الصفحه ٣١ : الإنسان تحدى القرآن في آيات منه كافة الناس في ان يأتوا ولو بآية من مثله ،
وهذا يدل على انه معجز لا يمكن ان
الصفحه ٣٣ :
الفصل الثاني
كيف يُعلّم
القرآن الكريم
* القرآن كتاب عالمي دائم
* القرآن مستقل في دلالته
الصفحه ٥١ : ما كان ثابتاً في دلالته
بحيث لا يشتبه مراده بمراده آخر ، والمتشابه ما كان غير ذلك.
وثانياً : على
الصفحه ٥٢ : انه لا يطابق ما تدل عليه سائر الآيات لانه :
أولاً : اننا لا نعرف في القرآن آيات لا
نجد طريقاً الى
الصفحه ٦٦ : * والكتاب المبين * انا جعلناه قرآناً
عربياً لعلكم تعقلون * وانه في أم الكتاب
لدينا لعلي حكيم
الصفحه ٩١ : ما وجد في عالم
المخلوقات من خلق كان موصوفاً بالجمال.
ويجب ايضا ان لا تغرب عنا هذه النكتة ان
الآيات
الصفحه ٩٢ : في مئات
من الآيات القرآنية التي تصف عالم الوجود ـ بكل جزء جزء منه وبمجموعة مجموعة منه
وبمختلف انظمته
الصفحه ٩٣ : جمال وكمال نراه
في عالم الوجود هو في الحقيقة من الله تعالى وليس لغيره الا المجاز والعارية.
وتأكيداً
الصفحه ٩٦ : المستقيم ، كما يقول تعالى في موضع اخر ( ونفس وما سواها * فألهمها فجورها
وتقواها * قد افلح من زكاها * وقد
الصفحه ١٠٨ : . ولا نحتاج ـ كما قلنا
ـ الى المعاجز في اثبات النداء الوجداني والفكر الطاهر.
٢ ـ جبرائيل والروح
الصفحه ١١٠ :
ويصف الملائكة المقربين في موضع آخر
بقوله : ( الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم
ويؤمنون
الصفحه ١١٦ : الخرافية التي القيت على
الناس بشكل دين سماوي ، ذلك لان الناس كانوا في جهل وامية ولو تتوفر فيهم الثقافة
الصفحه ١٢٥ :
هداية الانسان الى القانون ، لانه هو الذي يدعو في بعض الاحيان الى الاختلاف ، وهو
الذي يوقظ غريزة