الصفحه ٦١ : يدل على ان القرآن ليس من كلام البشر.
وهكذا لو رفعنا الاختلاف بصرف ظاهر كل
آية يخالف مضمونها او
الصفحه ٨٧ : العلمية وغير العلمية ، فمن اين نجد الاجابة على
هذه الاسئلة وكيف التخلص منها؟
هل نرجع فيها الى الرويات
الصفحه ١٣٠ : السير على ضوء القانون الالهي الذي يراقب
الانسان في كل حالاته ، فيثيب المحسن على احسانه ويعاقب المسيء على
الصفحه ١٣٤ :
قال تعالى : ( افمن هو قائم على كل نفس بما كسبت ) (١).
وقال : ( ان كل نفس لما عليها
حافظ
الصفحه ١٤٥ :
والرياضية والفلسفية
والادبية وسائر العلوم التي يمكن ان يصل اليها الفكر الإنساني ، يحث على تعلمها
الصفحه ١٦٠ : الشك فيها ، لانها :
اولاً ـ سياق كثير منها يدل على ان
الراوي لا ينقل السبب من طريق المشافهة والتحمل
الصفحه ١١ : في المسائل او من التعرف على بعض المدارس الفلسفية والآراء
الكلامية او من التعبد بمذاهب عقائدية وفقهية
الصفحه ١٣ : لكل
موضوع بامعان وترو ليعرف على ماذا تدل وماذا يمكن الاستفادة منها ، ثم تصبح دراسته
المعمقة رأيه الخاص
الصفحه ٢١ : الا بعد ان يريده ، فعمله صادر عن ارداة نفسية يعملها هو ولا تخفى
عليه. ومن جهة اخرى انما يعمل ما يعمل
الصفحه ٣١ : الإنسان تحدى القرآن في آيات منه كافة الناس في ان يأتوا ولو بآية من مثله ،
وهذا يدل على انه معجز لا يمكن ان
الصفحه ٤٦ : ادراكا قليلا ، وهكذا تتدرج الى ان تصل بعض الافهام
بسهولة الى درك اوسع المعنويات غير المادية.
وعلى كل
الصفحه ٥١ : ما كان ثابتاً في دلالته
بحيث لا يشتبه مراده بمراده آخر ، والمتشابه ما كان غير ذلك.
وثانياً : على
الصفحه ٥٤ :
عليه وآله وسلم
الفواتح واحدة بعد واحدة وابطل بهذا ما زعموه (١).
وهذا الكلام غير صحيح ايضا ، لان
الصفحه ٦٢ :
ــــــــــــــــــ
أبيه وامه بعد سنين
من الفراق « ورفع ابويه على العرش وخروا له سجداً وقال يا ابت هذا تأويل رؤياي
الصفحه ٦٣ :
وخدمة الملك في صورة
عصر الخمر وحمل الخبز على الرأس تأكل الطير منه.
وفي قصة موسى والخضر ، بعد ان