الصفحه ١١٥ : يجعل
رسالته )
(٢).
تدل الآية الكريمة على ان الكفار كانوا
يشترطون لايمانهم عمومية الرسالة ليكون لهم
الصفحه ١٢٠ :
والاشجار الصغيرة والكبيرة ، ويسيطر على الحيوانات وما تدره من الخيرات .. كل ذلك
ليرفع بها ما يشعر به من
الصفحه ١٢٦ : لاعذار تخيلوها في اذهانهم ليظهر
اعمالهم بمظاهر قانونية ، او ينتهزون ضعف من يستثمرونه لمصالحهم .. وعلى كل
الصفحه ١٣٢ : : ( وربك على كل شيء حفيظ
) (٤).
* * *
اشكال آخر : نستنتج مما مضى ان العقل لا
يحكم دائماً
الصفحه ١٣٧ : يرسل رسولاً فيوحي باذنه ما يشاء انه علي حكيم * وكذلك اوحينا اليك
روحا من امرنا ما كنت تدري ما الكتاب
الصفحه ١٤٦ : التي دونت حول القرآن
وعلومه على ترتيب العلوم ، يعرف من خلاله الجهد الكبير المبذول حول هذا الكتاب
الصفحه ١٥٧ : اكثر السور والآيات
نزلت مرة واحدة فقط.
وعلة هذا الاختلاف هي اختلاف ما يقتضيه
البيان ، ففي موضع يقتضي
الصفحه ١٦٩ : المطففين انها مكية ، اختلف ثانيا ترتيب السور
فيها مع ما ذكرناه سابقا.
وروي حديث اخر عن علي بن ابي طلحة
الصفحه ١٧٣ : الدينية وما ينزل عليه من الوحي، فكانت تسجل هذه يوما فيوما حتى لا
تضيع، واعفي هؤلاء عن الحضور في جبهات
الصفحه ١٧٦ : . وهذه النسخة هي التي تعرف بـ « مصحف الامام » ، وجميع نسخ القرآن مكتوبة
على احدى هذه النسخ.
وليس بين
الصفحه ١٨١ : ، واسلوب القرآن كان شعلة وهاجة تسطع
في ذلك العصر. والعرب فقدت الفصاحة والبلاغة في القرن الاول الهجري على
الصفحه ١٨٦ : تنطبق تقريبا على
النصف الاول من القرن الثاني ، وهم جماعة من مشاهير ائمة القراء اخذوا من الطبقة
الثانية
الصفحه ١٨٩ :
١٥٦ هـ.
(٢) علي بن حمزة بن
عبد الله بن فيروز الفارسي ، كوفي بغدادي من ائمة النحو والقراءة ، استاذ
الصفحه ١٩١ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم « نزل القرآن على سبعة احرف » (١) بالقراءات السبع ، وقد مال الى هذا
القول
الصفحه ١٩٤ : كسورة الفاتحة سبع آيات (١)
وسورة الملك ثلاثون آية (٢).
واختلفوا في عدد مجموع الآيات على ستة
اقوال