الصفحه ١١ : خاصة .. ثم يحاولون بكل ما رزقوا من
وسائل علمية في حمل تلك المسبقات والرواسب على الآيات الكريمة والتمحل
الصفحه ١٣ : لكل
موضوع بامعان وترو ليعرف على ماذا تدل وماذا يمكن الاستفادة منها ، ثم تصبح دراسته
المعمقة رأيه الخاص
الصفحه ٢٢ : الحكومة عليها ان تقيس
اعمالها مع تلك القوانين اولاً ثم تعمل.
والاعمال الاجتماعية الجارية في مجتمع
ما
الصفحه ٢٥ :
واحسن واثبت القوانين التي تضمن سعادته.
يقول الله تعالى : ( ربنا الذي
اعطى كل شيء خلقه ثم هدى
الصفحه ٤٤ : هذا التدرج ـ ونعني به ظهور معنى
بدائي من الآية ثم ظهور معنى اوسع من الاول وهكذا ـ جار في جميع الآيات
الصفحه ٥٧ :
هدي الى صراط مستقيم
» ثم قال : « ان في اخبارنا متشابهاً كمتشابه القرآن فردوا متشابهها الى محكمها
الصفحه ٦٩ :
) (٢).
والنسخ الذي يدور على السنتنا حقيقته هي
: وضع قانون لمصلحة ما والعمل به ثم ظهور الخطأ في ذلك والغاؤه ووضع
الصفحه ٧٠ : ، ثم وضع الحكم الدائم وابدال الحكم الموقت به ، شيء ثابت لا اشكال
فيه. كما يفهم هذا ايضا مما ورد في
الصفحه ٨٩ : ليعرف طريقتهم ، ثم يفسر
ــــــــــــــــــ
(١) انظر اوائل
تفسير العياشي والصافي والبرهان وبحار
الصفحه ١٠٩ : بصدد التعريف
بوسيط الوحي : ( انه لقول رسول كريم * ذي قوة عند ذي العرش
مكين * مطاع ثم امين * وما صاحبكم
الصفحه ١١١ :
آيات سورة التكوير « مطاع ثم امين » انه يأمر وينهي في الملأ الاعلى وتطيعه
الملائكة المقربون ، بل نرى في
الصفحه ١١٧ : بد ان يجتهد حتى يصل الى ذلك الهدف ويناله ، قال تعالى : ( ربنا الذي
اعطى كل شيء خلقه ثم هدى )
(١) وقال
الصفحه ١١٨ : )
(١).
وقال عز من قائل : ( من نطفة خلقه فقدره * ثم السبيل يسره ) (٢).
ب ـ ميزة الإنسان في قطع مسالك الحياة
الصفحه ١٢٤ : خلقه فقدره * ثم السبيل يسره
) (١).
هـ ـ لا يكفي العقل في هداية الإنسان الى القانون :
مهما كانت
الصفحه ١٤٨ : اوائل القرن الثاني الهجري عندما
ارتفع المنع (١)
بدأ المسلمون بتدوين الحديث اولا ، ثم وضعوا المؤلفات في