الصفحه ١٦١ : الاطمئنان حتى على الاحاديث التي
اسانيدها صحيحة ، لان صحة السند يرفع الكذب عن رجال السند او عدم تضعيفهم
الصفحه ١٢٥ : العقلاء الذين لهم الادراك الكامل
، ولولا العقل لما صح عدما يفعلونه ذنباً ولما صح العقاب عليه. فلو كان
الصفحه ١٠٨ :
وخوارق العادة ، او
التأكيد على صحة القصص القرآنية. بل نحاول القول بأن القرآن اثبت صريحا للانبيا
الصفحه ١٧١ : اخر لم نعلم شخصه ، فهذا نقل تاريخي لم يذكر
فيه المصدر فليس له قيمة في سوق التحقيق.
وعلى فرض صحة هذه
الصفحه ١٩٣ : ولم تكن له فطنة فظن ان المراد
بالاحرف السبعة القراءات السبع ، والاصل المعتمد عليه صحة السند في السماع
الصفحه ١٦٢ :
ان شيوع الدس في الحديث والكذب على
الرسول ودخول الاسرائيليات في الروايات وما صنعه المنافقون وذوو
الصفحه ١٦٩ :
نظرة في الحديث والاحاديث الاخرى :
يحدد الحديث المنقول عن ابن عباس عدد
السور القرآنية في (١١٣
الصفحه ١٤٨ : طريقة التلقي والمدارسة هي الحفظ والاخذ الشفوي ، الا مدونات قليلة
جداً في الفقه والتفسير والحديث.
وفي
الصفحه ١٧٠ : ان هذا الحديث يريد التفرقة
والتمييز بين السور المكية والمدنية من دون النظر الى ترتيب النزول ، لان
الصفحه ١٩١ : القراءات المشهورة.
ويعتقد جمهور علماء السنة بتواتر
القراءات السبع ، حتى فسر بعضهم الحديث المروي عن
الصفحه ٣٠ : ، وجعل النبي بيان اهل بيته عليهمالسلام بمنزلة بيانه ، كما يعرف ذلك من حديث
الثقلين المتواتر نقله عن
الصفحه ٨٧ : والاحاديث؟
ان ما يمكن تسميته بالحديث النبوي في
التفسير ، المروي من طريق السنة لا يزيد على مائتين وخمسين
الصفحه ٧١ : الباقر عليهالسلام
، في حديثه للفضيل بن يسار ، عندما سأله عن هذه الرواية « ما في القرآن آية الا
ولها ظهر
الصفحه ٨٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في التفسير ، وترى ان الصحابة والتابعين كبقية المسلمين لا حجية في اقوالهم الا ما
ثبت انه حديث نبوي
الصفحه ٨٩ : ـ اعتبار ، فلو رجعنا
لمعرفة محصل مدلول الآية ـ وهو التفسير ـ الى الحديث لم يبق موضع لعرض الحديث على
القرآن