الصفحه ٣٢ : بأن محمداً رسول مرسل ونبي من الله ،
بهذا يكون القرآن سنداً للنبوة يدعمها في دعواها.
ومن هنا امر
الصفحه ٨٩ : في احاديث
نبوية وعن طريق الخاصة في روايات متواترة عن النبي وائمة اهل البيت عليهمالسلام ضرورة عرض
الصفحه ٩٧ :
اقوال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والائمة عليهمالسلام
في التفسير.
هذه الحجية واضحة في اقوال
الصفحه ١٠٥ : أن يعرض على الآيات القرآنية التي هي سند نبوة النبي
الكريم ، لنرى هل يلتقيان معا أم لا يلتقيان
الصفحه ١٣٦ : ، وهناك بعض الانبياء اشير اليهم فيه كالاسباط في
سورة النساء الاية ١٦٣ ، والنبي الذي اشار على بني اسرائيل
الصفحه ١٣٨ :
واما الاية الثانية فانها تدل على ان
القرآن اوحى الى النبي بهذا الشكل ، ومنه يعلم ان وحي القرآن كان
الصفحه ١٩١ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم « نزل القرآن على سبعة احرف » (١) بالقراءات السبع ، وقد مال الى هذا
القول
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد
لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على النبي الكريم ، محمد الذي انزل
الصفحه ٢٣ : الى نبي ووحي او موضوعة من قبل شخص او جماعة ما ، يقول تعالى في اعداء
الدين : ( الذين يصدون عن سبيل الله
الصفحه ٤٢ : النبي
صلىاللهعليهوآله هو الذي
يبين جزئيات وتفاصيل الشريعة وهو المعلم الالهي للقرآن المجيد. ويفهم
الصفحه ٤٤ : الكريمة
بلا استثناء.
وبالتأمل في هذا الموضوع يظهر معنى ما
روي عن النبي صلىاللهعليهوآله
في كتب
الصفحه ٥٢ : بأن النبي والائمة عليهمالسلام يعلمون تأويل الآيات المتشابهة ، وعامة
المؤمنين حيث لا طريق لهم الى
الصفحه ٥٦ : مكان الى مكان اخر.
قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو يصف القرآن الكريم : ( وان القرآن لم ينزل
الصفحه ٦٨ : البيت ويطهركم تطهيراً )
(٢).
الوارد حسب احاديث متواترة في حق اهل
البيت عليهمالسلام نعلم ان
النبي
الصفحه ٨٦ : الاحاديث.
الطريقة الثالثة هي المنهج الذي توصلنا
اليه في الفصل الماضي ، وهو المنهج الذي حث عليه النبي