الصفحه ١٤٣ : الايات يذكر فيها العلم والمعرفة وفي
اكثرها ذكرت جلالة العلم ورفيع منزلته.
قال تعالى ممتنا على الانسان
الصفحه ١٤٥ : الحق والحقيقة ومرآة لمعرفة الكون التي في مقدمتها معرفة
الله تعالى.
واما العلم الذي يشغل الإنسان عن
الصفحه ١٥٧ :
الارض او في السماء ، او ما نزل بين الناس او في حال الانفراد. وسنبحث عن فائدة
معرفة هذه الاقسام في فصل
الصفحه ١٧٨ : ظهور بعض المعارف والاحكام والقصص التي كانت
مقارنة لنزول الآيات ، وهكذا معرفة كيفية تقدم الدعوة
الصفحه ٢٠ : الدنيا ، وما
اشبه هذه الاشياء مما يسبب حرمان النفس عن كثير من وسائل الرفاه والعيش الهانىء ..
هكذا انسان
الصفحه ٢١ : الا بعد ان يريده ، فعمله صادر عن ارداة نفسية يعملها هو ولا تخفى
عليه. ومن جهة اخرى انما يعمل ما يعمل
الصفحه ٨٤ : ،
ووصف نفسه بأنه النور والضياء والتبيان لكل شيء ، فلا يكون مثل هذا الكتاب محتاجا
الى شيء اخر.
يقول
الصفحه ١٠٢ : الاموال ، وتتجلى فيها كل
مظاهر الوحشية المقيتة.
كان النبي في ألم نفسي دائم من هذه
البيئة الفاسدة ، فكان
الصفحه ١٣٤ :
قال تعالى : ( افمن هو قائم على كل نفس بما كسبت ) (١).
وقال : ( ان كل نفس لما عليها
حافظ
الصفحه ٤٣ : تكون للغير او للانسان نفسه ، فان إطاعة شهوات النفس ايضا
عبادة من دون الله تعالى كما يشير اليه في قوله
الصفحه ٩٤ : الحقيقة
القرآنية يرى نفسه امام الجمال والكمال اللامتناهي ، يحيط به من كل جانب وليس فيه
خللاً اصلاً ، ينسى
الصفحه ١٣٨ : القرآن على قلب الرسول ، وفي عرف القرآن يراد من القلب
النفس ، كما نرى في عدة من الايات نسبت الادراك
الصفحه ١٤٤ : منها في الحياة.
ويدعو الى التفكر في خلق الانسان نفسه
والاسرار المودعة فيه ، بل يدعو الى التفكر في
الصفحه ١٥٥ : الذي يشهد بالنزول طيلة ثلاث وعشرين سنة ،
فان الآيات نفسها شاهدة على ذلك ، قال تعالى : ( وقرآناً فرقناه
الصفحه ٢١٦ :
( سورة المدثر )
٣٥ ـ ( انها لاحدى الكبر * نذيراً للبشر ) : ٣٣.
٣٨ ـ ( كل نفس بما كسبت
رهينة