الصفحه ١٥١ :
ان مدنية الإسلام التي شملت قطعة عظيمة
من المعمورة بعد رحلة الرسول ، وكان لها الحكم المطلق ، والتي
الصفحه ١٥٦ : المشركين الى
الإسلام ونبذ عبادة الاوثان تناسب مع عصر قبل هجرة الرسول من مكة حيث ابتلي الرسول
بالوثنيين
الصفحه ٣٦ : « يا اهل
الكتاب من العرب » وامثال ذلك مما يختص بفئة معينة.
نعم في بدء الإسلام ـ حيث لم تنتشر بعد
الصفحه ٤٧ : فان ابواب الدين الإسلامي لم تغلق في وجه احد ، فان المزايا الدينية فيه
للجميع وليست ملكاً لفئة خاصة
الصفحه ٥١ : الفتنة واغواء الناس.
معنى المحكم والمتشابه عند المفسرين والعلماء :
اختلف علماء الإسلام في معنى
الصفحه ١٠٣ : الخير ، وذلك الطريق هو « الإسلام » الذي كان يتضمن
ارقى الدساتير التي كانت تناسب مزاج ذلك العصر.
كان
الصفحه ١٥٩ : الدعوة كسورة البقرة والحشر والعاديات (١) ، او نزلت لحاجات ضرورية من الاحكام
والقوانين الإسلامية كسورة
الصفحه ١٧٨ : الإسلامية في ثلاث وعشرين
سنة وامثالها ... ولكن المحافظة على الوحدة الإسلامية التي كانت الهدف الدائم لاهل
الصفحه ١٨١ :
المتقن واعطى حكمها
خاليا عن التضاد والتدافع في اجزائه ومواده.
الإسلام الدين الذي يعجز عن تصور
الصفحه ٢٠٢ : يقولون آمنا به كل من عند ربنا ) : ٤٦ ، ٤٨ ، ٥٣.
١٩ ـ (
ان الدين
عند الله الإسلام )
: ٢١.
٣١ ـ (
قل
الصفحه ١٦ : من المسلمين ، مع ما
مني به الإسلام ـ كبقية الاديان المشهورة في العالم ـ من الاختلافات الداخلية
الصفحه ٢٥ : الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ) (٤).
ويقول : ( ان الدين عند الله
الإسلام
الصفحه ٢٦ :
ويقول : ( ومن يبتغ غير الإسلام
ديناً فلن يقبل منه ) (١).
ومحصل هذه الآيات وآيات اخرى بهذا
الصفحه ٣٧ : الاصنام واليهود والنصارى لبى دعوة الإسلام كما اسلم ايضا جماعة من قوميات
غير عربية كسلمان الفارسي وصهيب
الصفحه ٥٣ :
ملخصها : ان اليهود حاولوا معرفة المدة التي يعيش فيها الإسلام بواسطة الحروف
المقطعة في اوائل السور ، ولكن