الصفحه ١٠٧ : .
وبالاضافة الى هذا يسرد القرآن في مئات
من اياته ما ظهر من المعاجز وخوارق العادة على يد الانبياء عليهمالسلام
الصفحه ١٠٨ : ء
السابقين كصالح وابراهيم وموسى وعيسى عليهمالسلام
معاجز خاصة ، ولا يمكن حمل هذه القصص الا على خوارق للعادة
الصفحه ١٥٦ : ، واما ايات القتال وآيات الاحكام فقد نزلت في المدينة المنورة حيث اخذ
الإسلام ينتشر واصبحت المدينة تشكل
الصفحه ١٧٣ : الدينية ، ويفرض
عليهم في الصلاة قراءة سورة الفاتحة ومقدار اخر من القرآن.
ولما هاجر النبي الى المدينة
الصفحه ١٨٥ : والمعروفين منهم الذين كانت لهم حلقات تعليم القرآن في مكة
والمدينة والكوفة والبصرة والشام ، وهي المدن التي
الصفحه ١٥٧ : « اسباب النزول ».
٣ ـ نزلت بعض السور مكرراً كما يقال في
سورة الفاتحة حيث نزلت في مكة والمدينة ، كما ان
الصفحه ١٦٧ : انزل الله بمكة
، ثم انزل بالمدينة :
٨٦ ـ سورة البقرة
٨٧ ـ ثم الانفال
٨٨ ـ ثم آل عمران
٨٩
الصفحه ١٦٩ : (٢) يقول فيه : نزلت بالمدينة سورة البقرة
وآل عمران والنساء والمائدة والانفال والتوبة والحج والنور والاحزاب
الصفحه ١٧٠ : المدينة من القرآن
البقرة وآل عمران والنساء والمائدة وبراءة والرعد والنحل والحج والنور والاحزاب
ومحمد
الصفحه ١٧٥ :
المصحف ، كما امر ان تجمع كل النسخ الموجودة في الامصار وترسل الى المدينة ، فكانت
تحرق عندما تصل نسخة من
الصفحه ١٧٦ :
كتبوا خمس نسخ من القرآن ، فجعلوا نسخة
منها في المدينة وارسلوا نسخة الى مكة ونسخة الى الشام ونسخة
الصفحه ١٨٦ : :
في مكة عبد الله بن كثير احد القراء
السبعة وحميد بن قيس الاعرج ومحمد بن ابي محيصين.
وفي المدينة ابو
الصفحه ١٨٨ : سلمة ، توفي في المدينة سنة ١٥٩ او ١٦٩ هـ.
(٣) عاصم بن ابي النجود
، كوفي مولى بني حذيفة ، اخذ القرا
الصفحه ١٩٠ : ام سلمة ، يروي قراءته عن عبد الله بن عياش المخزومي وابن
عباس وابي هريرة عن النبي ، توفي في المدينة
الصفحه ١٩٤ : ومائتان
وست وثلاثون آية (٣).
قولان من هذه الاقوال الستة لاهل
المدينة ، واربعة اقوال لاهل بقية المدن