الصفحه ١٠١ : .
وقام الرسول بأداء ما كان عليه نصاً
بدون ان يتصرف في مواد الدعوة الالهية او يضيف عليها او ينقص منها او
الصفحه ٧٣ : .
وربما ذكر هؤلاء تفسير بعض الآيات على
انه تفسير منهم بدون اسناده الى الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فعد
الصفحه ١٣٧ : ينسب
الى مكان خاص وفي القسم الثالث نسب الى الرسول ، والاقسام الثلاثة هي :
١ ـ التكليم الذي لم يكن
الصفحه ٦٥ : للأمر الوارد
فيها. وفي آية ( فان تنازعتم في شيء فردوه الى الله والرسول
) لا تدل
الآية دلالة لفظية على
الصفحه ١١٧ :
كتاباً سماوياً ألقي
الى الرسول من طريق الوحي ، والوحي هو كلام سماوي ( غير مادي ) ليس للحواس
الصفحه ٢٠٣ :
٥٩ ـ ( اطيعوا الله واطيعوا
الرسول واولي الامر منكم )
: ١٢٨.
٦٠ ـ ( فان تنازعتم في شيء
فردوه الى
الصفحه ٥٢ : معرفة تأويلها فيرجعون علمها الى الله والرسول
والائمة عليهم الصلاة والسلام.
وهذا القول بالرغم من ان
الصفحه ١٩٣ : ؛ وذلك لم يقل به احد (٢).
عدد الآيات :
عدد الآيات القرآنية ينتهي الى زمن
الرسول
الصفحه ٦٤ :
فردوه
الى الله والرسول ... ذلك خير واحسن تأويلاً
) (١). من الواضح ان المراد من التأويل في
هذه
الصفحه ٤٧ : العامة ، فكانت النتيجة ان اتجه ضعفاء العقول من
الهنود الى عبادة اوثان شتى.
اذن لا يمكن رفع الستار
الصفحه ٤٨ : والسير في مدارج الكمال.
ونظراً الى ان الافهام والعقول تختلف في
ادراك المعنويات ولا يؤمن الخطر عند القا
الصفحه ١٣٢ : جزائية وضعت للمتخلفين عن الاوامر الالهية ، ولا يستثنى منها احد ابداً.
قال تعالى : ( اطيعوا الله
الصفحه ٤١ : لذلك الا ما ادعاه بعض من اننا ـ
في فهم مرادات القرآن ـ يجب ان نرجع الى ما اثر عن الرسول
الصفحه ١٦٢ : ان الحديث
يحتاج الى التأييد القرآني ، وعلى هذا يجب عرض الحديث على القرآن كما ورد في
احاديث عن الرسول
الصفحه ٤٢ : عنه فانتهوا )
(٢).
(
وما ارسلنا
من رسول الا ليطاع باذن الله ) (٣).
( هو الذي بعث في
الاميين