الصفحه ٤٨ :
وقال عز من قائل : ( يا أيها
الناس انا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا ان
الصفحه ٤٩ :
وانه
في أم الكتاب لدينا لعلي حكيم
) (١).
ويقول ممثلاً للحق والباطل ومقدار
الافهام : ( انزل من
الصفحه ٥٣ : يقال : ان المقصود من الآيات
المتشابهة هي الحروف المقطعة التي في اوائل بعض السور كـ « الم ، الر ، حم
الصفحه ٥٩ :
تخفى معناها على
الناس الا هذه الحروف. ولكننا في فصول سابقة بحثنا عن هذا بشيء من التفصيل وذكرنا
وجه
الصفحه ٦٠ :
معناها بدليل يسمونه
« التأويل » موضوع دائر على الالسن مع انه لا يخلو من تناقض (١).
هذا القول مع
الصفحه ٧٤ : نافع بن الازرق ،
فان ابن عباس عند الاجابة عليها استشهد بالشعر في اكثر من مائتي مورد من الآيات ،
وقد نقل
الصفحه ٨٠ : طبقاتهم مع الطبقات
المذكورة.
تعتقد الشيعة ـ بنص من القرآن الكريم
حجية اقوال النبي
الصفحه ٩١ : ما وجد في عالم
المخلوقات من خلق كان موصوفاً بالجمال.
ويجب ايضا ان لا تغرب عنا هذه النكتة ان
الآيات
الصفحه ١١٠ : يقول : ( واما الذين استنكفوا واستكبروا فيعذبهم عذاباً
اليماً ولا يجدون لهم من دون الله ولياً ولا نصيراً
الصفحه ١١١ :
يسمى جبرائيل ايضا
وهو الذي يأتي بالوحي الالهي ـ له استقلاله وارادته ومداركه ، بل يستفاد من خلال
الصفحه ١١٥ :
( قد افلح من زكاها * وقد خاب من دساها ) (١).
فلو كانت النبوة والرسالة اثراً من تلك
الصرخة لكانت
الصفحه ١١٩ :
الشر والنافع من
الضار ، ويعملها بعد ان يتأكد من رجحان كفة المنافع فيها ، ويتبع فيها ما يدركه
عقله
الصفحه ١٢٦ : لاعذار تخيلوها في اذهانهم ليظهر
اعمالهم بمظاهر قانونية ، او ينتهزون ضعف من يستثمرونه لمصالحهم .. وعلى كل
الصفحه ١٣١ : الدين السماوي الذي
يؤخذ من طريق الوحي هو اقدر من القوانين الوضعية في تحديد المتخلفين عن الاتباع ،
لان
الصفحه ١٤٤ : الى تعلمها :
يدعو القرآن الكريم في كثير من آياته (
لم ننقلها هنا لوفرتها ) الى التفكر في الايات