الصفحه ١٢٤ :
الإنساني سعادة الدنيا والاخرة ، ودعا الناس الى اتباعها وتحقيقها في حياتهم
اليومية.
قال تعالى : ( من نطفة
الصفحه ١٢٧ :
من انواع الاستغناء ، الاستغناء عن
التعاون الاجتماعي ورعاية القانون في حفظ حقوق الاخرين.
و ـ لا
الصفحه ١٨١ : البياني كان من سنخ اللغة العربية في عصرها الذهبي الذي كانت
الامة العربية تتمتع فيه بالفصاحة والبلاغة
الصفحه ١٨٤ : تقرأ
فيه بعدة وجوه ، فكان لا بد من التلقي من الاستاذ والحفظ والرواية عنه.
ومنه جهة اخرى كانت العامة
الصفحه ١٨٦ : مغيرة بن ابي شهاب من اصحاب
عثمان وخليفة بن سعد من اصحاب ابي الدرداء الصحابي.
الطبقة الثالثة : التي
الصفحه ١٨٨ :
القراء السبعة :
اشتهر كثيرا سبعة من قراء الطبقة
الثالثة واصبحوا المرجع في علم القراءة وغطوا على
الصفحه ٢١٢ :
( سورة فصلت )
٤١ ـ ( وانه لكتاب عزيز * لا يأتيه الباطل من
بين يديه ولا من خلفه )
: ٣٥
( سورة
الصفحه ٢١٥ : الغيب فلا يظهر
على غيبه احداً * الا من ارتضى من رسول
فانه يسلك من بين يديه ومن خلفه رصداً * ليعلم ان قد
الصفحه ٢٨ :
واعماله ، ولا يمكن
الوصول الى هدفه المنشود الا باتباع قوانين وآداب خاصة ، ولا بد من تعلم تلك
الصفحه ٣٢ :
وتحدياً لهم بخلو القرآن من الاختلاف
قال : ( افلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند الله
لوجدوا فيه
الصفحه ٣٥ :
القرآن كتاب عالمي :
لا يختص القرآن الكريم في موضوعاته بأمة
من الامم كالامة العربية مثلاً ، كما
الصفحه ٣٦ :
كلمة
سواء بيننا وبينكم الا نعبد الاّ الله ولا نشرك به شيئاً ولا يتخذ بعضنا بعضا
اربابا من دون الله
الصفحه ٣٩ : : ( وانه لكتاب عزيز ، لا
يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه )
(٣).
ولا يخفى ان ابحاثا كثيرة كتبت حول
الصفحه ٤١ : الاولى من الاختلاف
بين الآيات ومن البديهي الواضح ان الآيات لو لم تكن لها دلالة ظاهرة على معانيها
لما كان
الصفحه ٤٣ : )
(١).
ظاهر هذه الآية الكريمة يدل على انها
تنهى عن عبادة الاصنام كما جاء في قوله تعالى (
فاجتنبوا
الرجس من