الصفحه ٧٣ : انهم ينقلون
ما سمعوه من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في معاني الآيات بشكل احاديث مسندة (١)
وبلغت هذه
الصفحه ٨٤ :
يخاطب الكل ويرشدهم
الى مقاصده وقد تحدى في كثير من آياته على الاتيان بمثله واحتج بذلك على الناس
الصفحه ٨٦ : الاحاديث
المأثورة عن المعصومين عليهمالسلام.
٣ ـ تفسير الآية بالتدبر والدقة فيها
وفي غيرها والاستفادة من
الصفحه ١٢١ : بنو نوعه كما
انه يستفيد من جهة اخرى من جهد غيره لمصالحه الخالصة. وفي الحقيقة يدخل في سوق
الاخذ والعطا
الصفحه ١٢٥ :
المتضادة والمتناقضة
ولا يخطأ ولم ينحرف لولا مزاحمة الاسباب.
من هنا يتبين ان العقل وحده لا يمكنه
الصفحه ١٣٤ : )
(٢).
وقال : (
كل نفس بما
كسبت رهينة ) (٣).
ح ـ لا يتسرب الخطأ الى الوحي :
لقد سبق ان من سنن الكون
الصفحه ١٧٣ : الدينية ، ويفرض
عليهم في الصلاة قراءة سورة الفاتحة ومقدار اخر من القرآن.
ولما هاجر النبي الى المدينة
الصفحه ١٧٤ :
وكان كل ما نزل من القرآن او ينزل
تدريجا ، يكتب في الالواح او اكتاف الشاة او جريد النخل ويحفظ
الصفحه ١٩٢ :
ان لا يكون قرآنا ،
وهذا غلط عظيم ، فان الذين صنفوا القراءات من الائمة المتقدمين كأبي عبيد القاسم
الصفحه ١٩٧ : من هذه الاسماء تعيينية من زمن الرسول نتيجة لكثرة الاستعمال ، وليس شيء
منها توقيفيا شرعيا.
خط
الصفحه ٢٠٢ : عمران )
٧ ـ (
هو الذي
انزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن ام الكتاب واخر متشابهات فأما الذين في
قلوبهم
الصفحه ١٣ :
من هذا المنطلق نعرف قيمة ابحاث العلامة
الطباطبائي ومدى اهميتها في دراسة القرآن الكريم.
انه لم
الصفحه ٢٢ : تشبه الاعمال الفردية ، فتحكم فيها مجموعة من القوانين والآداب التي تواضع
عليها اكثر افراد ذلك المجتمع
الصفحه ٢٤ :
تسير في طريق
التكامل فتخضر وتنمو حتى تكون لها سنابل تحمل طياتها حبات كثيرة من الحنطة ، وهي
مجهزة
الصفحه ٢٦ :
ويقول : ( ومن يبتغ غير الإسلام
ديناً فلن يقبل منه ) (١).
ومحصل هذه الآيات وآيات اخرى بهذا