الصفحه ٢١٣ :
( سورة الاحقاف )
١٨ ـ ( اولئك الذين حق عليهم
القول في امم قد خلت من قبلهم من الجن والانس انهم
الصفحه ٢١٧ : * قد افلح من زكاها * وقد خاب من دساها ) ٢١ ، ٩٢ ، ١١٠ ، ١١١.
( سورة العلق )
٥ ـ ( علم الإنسان مالم
الصفحه ٣٠ : ، وجعل النبي بيان اهل بيته عليهمالسلام بمنزلة بيانه ، كما يعرف ذلك من حديث
الثقلين المتواتر نقله عن
الصفحه ٥١ :
أما الآية الثالثة
فتقسم القرآن الى قسمين محكم ومتشابه ، وملخص ما نفهم منها هو :
أولاً : المحكم
الصفحه ٥٤ : القصة
لو صحت تدل على ان اليهود كان لهم محاولة اجابهم النبي عليها في نفس المجلس ، وهي
ليست من الاهمية
الصفحه ٥٦ : الى قوله ( ليس كمثله شيء
) (٣) علمنا ان الاستواء والمجيء ليس بمعنى
الاستقرار في مكان او الانتقال من
الصفحه ٦٨ :
المرضيون فأثبت لهم
العلم به ، وهي قوله تعالى : (
عالم الغيب
فلا يظهر على غيبه احداً * الا من ارتضى
الصفحه ٧٠ : ،
من السهولة بمكان تصور اشتمالها على هكذا احكام.
ان وضع حكم موقت في حين لم تتم مقتضيات
الحكم الدائم
الصفحه ٨٣ : ؟
الاجابة على هذا السؤال تتوضح من الفصول
الماضية ، فان القرآن الكريم ـ كما ذكرنا ـ كتاب دائم للجميع
الصفحه ٨٩ : .
من البديهي ان مضمون هذه الاحاديث يصح
لو كانت الآيات تدل على مرادها ويكون لمدلولها ـ وهو التفسير
الصفحه ٩٣ : جمال وكمال نراه
في عالم الوجود هو في الحقيقة من الله تعالى وليس لغيره الا المجاز والعارية.
وتأكيداً
الصفحه ٩٧ : الصدور في الاحكام الشرعية ولا يعتبر في غيرها.
ولمزيد التحقيق في الموضوع لا بد من
الرجوع الى اصول الفقه
الصفحه ١٠٥ : اطاره من مسائله الخاصة ، ولا يحق للعلوم المادية التي تختص بشؤون المادة
وخواص آثارها ان تبحث عما يتعلق
الصفحه ١٠٨ : بتاتاً. يقول تعالى : (
قل من كان
عدواً لجبريل فانه نزله على قلبك باذن الله
) (١).
نزلت هذه الآية في
الصفحه ١٢٨ : اوحينا
اليك كما اوحينا الى نوح والنبيين من بعده ) الى ان يقول ( رسلاً
مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على