الصفحه ١٨١ : المبتدأ ، والألف في «شجاعان» والواو في «مجدون» حرفان
دالان على التثنية والجمع.
(٣) فإنه في هذا
الحال لا
الصفحه ١٩٩ : من الصّرف والمانع له : كونه اسما علما لمعنى البراءة والتنزيه
وفيه زيادة الألف والنون. ويذهب المنع
الصفحه ٢٠٤ : «الواو والألف والياء».
٢ ـ أقسامه :
الصحيح ثلاثة
أقسام :
(١) سالم.
(٢) مضعّف.
(٣) مهموز
الصفحه ٢١٥ : وضع
لمتكلم ، أو مخاطب ، أو غائب ، ك «أنا ، وأنت ، وهو» أو لمخاطب تارة ، ولغائب أخرى
وهو «الألف والواو
الصفحه ٢١٦ : بما ك «قمتما» أو بالميم ك «قمتم» أو النون المشدّدة
ك «قمتنّ».
(٢) «الألف»
الدالّة على اثنين أو
الصفحه ٢٣٦ : أنّ الأعداد التي تضاف للمعدود عشرة : وهي نوعان :
«أ» الثلاثة
والعشرة وما بينهما.
«ب» المائة
والألف
الصفحه ٢٥٢ : ،
كأنه محذوف من نعم ينعم بالكسر ، كما تقول : كل من أكل يأكل ، فحذف من «عم» الألف
والنون استخفافا
الصفحه ٢٦٢ :
الحمداني :
نتج الرّبيع
محاسنا
ألقحنها غرّ
السّحائب (٦)
والصحيح أنّ
الألف
الصفحه ٣١٧ : يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ)(٣) وتقديره : الإدهان والتعمير.
ومن القليل قول
قتيلة أخت النّضر ابن الحارث الأسدية
الصفحه ٣٢٠ : ؟)(٢)(وَما تِلْكَ بِيَمِينِكَ)(٣)
٢ ـ حذف ألفها :
يجب حذف ألف «ما»
الاستفهاميّة إذا جرّت وإبقاء الفتحة
الصفحه ٣٤٤ : ألفا ، ثمّ تحذف الألف الثانية ، وتعوض عنها التاء ، ك «أقام
إقامة وأعان إعانة». وقد تحذف التاء نحو
الصفحه ٣٥٢ : مجراه ك «ظبيي» و «دلوي»
وجمع التكسير نحو «أولادي» والجمع بالألف والتاء ك «مسلماتي».
٢ ـ ما يستثنى من
الصفحه ٣٥٥ : الأفعال ـ
١ ـ تعريفه :
هو ما في حروفه
الأصليّة أحد حروف العلة التي هي «الواو والألف واليا
الصفحه ٣٧٠ : بالحروف وأمّا «آخر» فلا عدل
فيه وامتنع من الصرف للوصف والوزن وأمّا «أخرى» ففيها ألف التّأنيث فبها منعت من
الصفحه ٣٧١ : اتّفاقا لأنّ الألف والنون فيها
زيدتا معا.
فإن كانتا
أصليتين صرف العلم كما إذا سمّيت ب «طحّان» أو