الصفحه ١٥١ :
في قوله اقسم بالله ابو حفص عمر) ما مسها من نقب ولا دبر حيث جعل الثاني
بيانا وتوضيحا للاول.
فظهر
الصفحه ١٧٣ : المطلوب) يعنى الحياة (وما يفيده
تنكير حيوة من التعظيم لمنعه) اى منع القصاص اياهم (عما كانوا
عليه من قتل
الصفحه ١٧٧ : الابهام.
والمراد الذكر
على سبيل العطف (للتنبيه على فضله) اى مزية الخاص (حتى كأنه ليس
من جنسه) اى العام
الصفحه ١٨٩ : نوع من الادراك والحياة مقتضية للحس الذى هو نوع من
الادراك وفساده واضح لان كون الحياة مقتضية للحس لا
الصفحه ٢٠٠ : من الامور على حدة حتى لو حذف ذكر البعض لم يتغير حال الباقى فى
افادة معناه بخلاف المركب فان المقصود
الصفحه ٢٣٩ : (قد يضمر
التشبيه فى النفس فلا يصرح بشىء من اركانه سوى المشبه) واما وجوب ذكر المشبه به فانما هو فى
الصفحه ٢٤٥ :
فى الدعاء مجازا كذلك (لا بد منه فى تعريف الحقيقة) ايضا ليخرج عنه نحو هذا اللفظ لانه مستعمل فيما
الصفحه ٢٥٢ : كما فى اظفار المنية الشبيهة بالسبع فلا جهة لقوله
ان المكنى عنها لا تنفك عن التخييلية (والّا) اى وان لم
الصفحه ٢٦١ :
المسلمين المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده) فانه كناية عن نفى صفة
الاسلام عن المؤذى وهو غير
الصفحه ٢٦٦ : فالاول (نحو قوله تعالى (وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا
يَعْلَمُونَ*) يعلمون) ظاهرا من الحياة الدنيا
الصفحه ٢٧٥ :
ثم تقسيمه او العكس) اى من تقسيم متعدد ثم جمعه تحت حكم (فالاول) اى الجمع ثم التقسيم (كقوله حتى اقام
الصفحه ٢٧٩ : منه) اى من
الغلو (اصناف منها ما ادخل عليه ما يقربه الى الصحة نحو) لفظة ((يَكادُ) فى قوله تعالى
(يَكادُ
الصفحه ٢٩٥ : فَغُلُّوهُ ثُمَّ الْجَحِيمَ
صَلُّوهُ)) من التصلية (ولا يحسن ان يؤتى قرينة) بعد قرينة اخرى.
(اقصر منها) قصرا
الصفحه ٣٠٣ : اللفظ له والمعنى له وبعد فهو اخى من الرضاعة وانا احق بشعره.
(وفى معناه) اى فى معنى ما لم يغيّر فيه
الصفحه ٣١٠ : راجِعُونَ) (واما التضمين فهو ان يضمن الشعر شيئا من شعر الغير) بيتا كان او ما فوقه او مصراعا او مادونه (مع