الصفحه ٢٣٥ : بما يلائم المستعار منه نحو (أُولئِكَ الَّذِينَ
اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ بِالْهُدى فَما رَبِحَتْ
الصفحه ٢٤٧ :
حكم الكلمة خارجان عن المجاز بالمعنى المذكور فيجب ان يريد بالراجع الى
معنى الكلمة اعم من المفرد
الصفحه ٢٥٩ : ء.
(الثانية) من اقسام الكناية (المطلوب بها
صفة) من الصفات
كالجود والكرم ونحو ذلك وهى ضربان قريبة وبعيدة (فان
الصفحه ٢٨٠ : عينى قد شدت باهدابها الى الشهب لطول ذلك الليل وغاية
سهرى فيه.
وهذا تخييل حسن
ولفظ يخيل يقربه من الصحة
الصفحه ٢٨١ : حقيقى) اى لا يكون ما اعتبر علة له فى الواقع كما اذا قلت قتل
فلان اعاديه لدفع ضررهم فانه ليس فى شىء من
الصفحه ٢٩١ : (مقلوبا مجنحا) لان اللفظين بمنزلة جناحين للبيت كقوله لاح انوار الهدى
من كفه فى كل حال.
(واذا ولى احد
الصفحه ١٠ : (و) علم (توابعها) هو البديع (من اجل العلوم
قدرا وادقها سرا اذبه) اي بعلم البلاغة وتوابعها لا بغيره من
الصفحه ١٣ :
(المقدمة)
رتب المختصر
على مقدمة وثلاث فنون ، لان المذكور فيه اما ان يكون من قبيل المقاصد فى هذا
الصفحه ١٥ : الخصلة المجموعة من الشعر والمثنى المفتول يعنى ان ذوائبه مشدودة على
الرأس بخيوط وان شعره ينقسم الى عقاص
الصفحه ١٦ : يجعلوه اسم مفعول من سرج الله وجهه اى بهجّه وحسنّه.
قلت : هو ايضا
من هذا القبيل او مأخوذ من السراج على
الصفحه ٣٤ : حفظ التورية قد حفظت التورية وتسمية مثل
هذا الحكم فائدة الخبر بناء على انه من شانه ان يقصد بالخبر
الصفحه ٨٥ : يأتى اليك للمعروف من غير وسيلة تطيح من الاطاحة وهى الاذهاب والاهلاك
والطوائح جمع مطيحة على غير القياس
الصفحه ٨٧ : قبل زمانك الذي انت فيه والمستقبل وهو الزمان الذي يترقب وجوده
بعد هذا الزمان والحال وهو اجزاء من اواخر
الصفحه ١٣٧ :
يكون مع من ظاهرة كما فى قوله «من اني» عشرون لنا اى من اين او مقدرة كما
فى قوله تعالى (أَنَّى لَكِ
الصفحه ١٤٠ :
يجالس احدا منهما اصلا (والتهديد) اى التخويف وهو اعم من الانذار لانه ابلاغ مع التخويف.
وفى الصحاح