الصفحه ٨٨ :
مطلق او به او فيه او له او معه (ونحوه) من الحال والتمييز والاستثناء (فلتربية الفائدة) لان الحكم
الصفحه ٩١ : من ان يقال لما غلب صار الجميع بمنزلة غير المرتابين
فصار الشرط قطعى الانتفاء فاستعمل فيه ان على سبيل
الصفحه ١٠٢ :
ونظيره ما ذكره
صاحب المفتاح فى قوله تعالى (إِنْ حِسابُهُمْ
إِلَّا عَلى رَبِّي) من ان المعنى حسابهم
الصفحه ١٠٨ : من اللفظ لغرض فاشار الى تفصيل الغرض بقوله (ثم الحذف اما للبيان بعد الابهام كما فى فعل المشيئة
الصفحه ١١٣ : القرائة) من غير اعتبار تعديته الى مقروء به كما فى فلان يعطى
ويمنع كذا فى المفتاح (وتقديم بعض معمولاته) اى
الصفحه ١٢٢ : من الى لفظ ما (ومنها التقديم) اى تقديم ما حقه التأخير كتقديم الخبر على المبتدأ او
المعمولات على الفعل
الصفحه ١٢٦ : عن اليهود (إِنَّما نَحْنُ مُصْلِحُونَ)) ادعوا ان كونهم مصلحين امر ظاهر من شأنه ان لا يجهله
المخاطب
الصفحه ١٢٧ : الا زيد فانه لا يجوز ذلك لما فيه من اختلال
المعنى وانعكاس المقصود.
وانما قل
تقديمهما بحالهما
الصفحه ١٥٨ : الايمان عما من شانه الايمان.
وقد يقال الكفر
انكار شىء من ذلك فيكون وجوديا فيكونان متضادين (وما يتصف بها
الصفحه ١٧٨ : (بقوله تعالى (قالَ يا قَوْمِ
اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ اتَّبِعُوا مَنْ لا يَسْئَلُكُمْ أَجْراً وَهُمْ
الصفحه ١٩٧ :
هيئة.
وليس المراد
بالمركب ههنا ما يكون حقيقة مركبة من اجزاء مختلفة بدليل انهم يجعلون المشبه
الصفحه ٢٠٤ :
انه اتم من المشبه) فى وجه الشبه (وذلك فى
التشبيه المقلوب) الذى يجعل فيه الناقص مشبها به قصدا الى
الصفحه ٢٢٣ :
خصوصه بل باعتبار عمومه فهو ليس من المجاز فى شىء كما اذا لقيت زيدا فقلت
لقيت رجلا او انسانا او
الصفحه ٢٢٦ : اكفّائه فى الحرب فيهلكهم بها.
ولما استعار
السحائب لا نامل الممدوح ذكر ان هناك صاعقة وبين انها من نصل
الصفحه ٢٣٠ :
النهار من الليل اى كشط وازيل كما يكشف عن الشىء الشىء الطارى عليه الساتر له فجعل
ظهور الظلمة بعد ذهاب ضو