الصفحه ١٥٦ : يكون بين الجملتين ما يجمعهما عند القوة
المفكرة جمعا من جهة العقل وهو الجامع العقلى او من جهة الوهم وهو
الصفحه ١٨٠ : ء ينفعه) هذا اعتراض بين اعلم ومفعوله وهو (ان سوف يأتى كل ما قدّرا) ان هى المخففة من المثقلة وضمير الشان
الصفحه ١٨٤ :
على الحيوان الناطق (او على جزئه) كدلالة الانسان على الحيوان او الناطق (او على خارج منه) كدلالة
الصفحه ٢١١ :
وقوله لم تلق
ان كان من لقيته بمعنى ابصرته فالتشبيه مكنى غير مصرح به وان كان من لقيته بمعنى
قابلته
الصفحه ٣٠٦ : لينظمه احتال فى اخفائه فغير لفظه وصرفه عن
نوعه ووزنه وقافيته والى هذا اشار بقوله.
(ومنه) اى من غير
الصفحه ٩ : اعم من الشكر باعتبار المتعلق واخص منه باعتبار
المورد والشكر بالعكس.
لله هو اسم
للذات الواجب الوجود
الصفحه ١٩ : الصحيح وبالنصب وهم (عيناى الدموع لتجمدا) جعل سكب الدموع كناية عما يلزمه فراق الاحبة من الكئابة
والحزن
الصفحه ٦١ :
الغرض منه نفس التقرير والتحقيق (نحو جاءنى
اخوك زيد) في بدل الكل
ويحصل التقرير بالتكرير (وجاءنى
الصفحه ٦٥ : ) التقديم (للتخصيص) ردا (على من زعم انفراد غيره) اى غير المسند اليه المذكور (به) اى في الخبر الفعلى (او) زعم
الصفحه ٦٩ :
اسمية.
ويتمسك في ذلك
بتلويحات بعيدة من كلام السكاكى وبما وقع من السهو للشارح العلامة فى مثل زيد
الصفحه ٧٥ : الى متعقل معهود في الذهن والتزم تفسيره بنكرة ليعلم جنس المتعقل وانما يكون
هذا من وضع المضمر موضع
الصفحه ٧٨ : التفاتا والقياس آمنتم فقد سها على
ما يشهد به كتب النحو.
(وهذا) اى الالتفات بتفسير الجمهور (اخص منه
الصفحه ٨٠ :
مواجهة.
وغاية المخضوع
: هو معنى العبادة وعموم المهمات مستفاد من حذف مفعول نستعين والتخصيص مستفاد
الصفحه ٨١ : مَواقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِ)) سألوا عن سبب
اختلاف القمر فى زيادة النور ونقصانه ،
فاجيبوا ببيان
الغرض من
الصفحه ٨٤ : العبث لوجود المفسر ثم ابدل من الضمير المتصل
ضمير منفصل على ما هو القانون عند حذف العامل فالمسند المحذوف