الصفحه ٢٩٨ :
(وقرارة الاكدار) اى مقرّ الكدورات.
فان وقفت على
الردى فالبيت من الضرب الثامن الطويل الكامل وان
الصفحه ١١ :
من الفعل.
(ولكن كان) اى القسم الثالث (غير مصون) اى غير محفوظ (عن الحشو) وهو الزائد المستغنى عنه
الصفحه ٢٣ :
قوله : (يسمى ذلك) الوصف المذكور (فصاحة ايضا) كما يسمى بلاغة ، فحيث يقال : أن اعجاز القرآن من جهة
الصفحه ٥١ : اليه (نحو (وَراوَدَتْهُ)) اى يوسف عليه السلام والمراودة مفاعلة من راد يرود جاء
وذهب وكان المعنى خادعته
الصفحه ٥٤ :
الاشارة (من اجلها) متعلق بجدير اى حقيق بذلك لاجل الاوصاف التى ذكرت بعد
المشار اليه (نحو
الصفحه ٥٨ : قال (وقد جاء) التنكير (للتعظيم
والتكثير نحو (إِنْ يُكَذِّبُوكَ
فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ
الصفحه ١٧٦ :
(ومنها) اى من ادلة تعيين المحذوف (الاقتران
كقولهم للمعرس بالرفاء والبنين) فان مقارنة هذا الكلام
الصفحه ٢٤٠ : كل من لفظى الاظفار والمنية حقيقة مستعملة فى معناها
الموضوع له وليس فى الكلام مجاز لغوى.
والاستعارة
الصفحه ٢٤٦ :
وانت تريد بالمنية السبع بادعاء السبعيّة لها فتثبت لها ما يختص السبع
المشبه به وهو الاظفار ويسمى
الصفحه ٢٥٨ :
الكناية (من اللازم) الى الملزوم كالانتقال من طول النجاد الى طول القامة.
(وفيه) اى فى المجاز
الصفحه ٢٧٦ : الاستثناء
فى الاول ان بعض الاشقياء لا يخلدون فى النار كالعصاة من المؤمنين الذين شقوا
بالعصيان.
وفى الثانى
الصفحه ٢٧٨ : يشرب بكفه فهو ذلك الكريم ، وقد خفى هذا على بعضهم فزعم
ان الخطاب ان كان لنفسه فهو تجريد والا فليس من
الصفحه ٣٠٤ : الثانى مأخوذ من المصراع الثانى لابى تمام على
كل من تفسيرى ابن جنى وابن فورجة اذ لا يشترط فى هذا النوع من
الصفحه ٥٥ :
هى هى بل من حيث الوجود ولا من حيث وجودها في ضمن جميع الافراد بل بعضها
غير معين (كقولك ادخل السوق
الصفحه ١٩١ :
بالخيالى المعدوم الذى ركبته المتخيّلة من الامور التى ادركت بالحواس الظاهرة
وبالوهمى ما اخترعته المتخيّلة من