الصفحه ١٤١ :
ذلك تخلصا عما عرض له فى الليل من تباريح الجوّ ولاستطالة تلك الليلة كأنه
طماعية له فى انجلائها
الصفحه ١٤٢ : تنزل تصب خيرا (فمولد من
الاستفهام) وليس شيئا آخر برأسه لان الهمزة فيه للاستفهام دخلت على فعل منفى
الصفحه ١٤٩ : الانحصار مثل حاتم الجواد.
فمعنى ذلك
الكتاب انه الكتاب الكامل الذى يستأهل ان يسمى كتابا كأن ما عداه من
الصفحه ١٥٧ : موجود فى العقل فلا بد له من تشخص عقلى به يمتاز عن
سائر المعقولات.
وههنا بحث وهو
ان التماثل هو الاتحاد
الصفحه ١٦٠ :
اعتقد ان كلامه فى بيان الجامع سهو منه واراد اصلاحه غيّره الى ما ترى فذكر
مكان الجملتين الشيئين
الصفحه ١٦١ : الخبر
والنعت فكما انهما يكونان بدون الواو فكذلك الحال.
واما ما اورده
بعض النحويين من الاخبار والنعوت
الصفحه ١٦٦ : (ان دخولها) اى الواو (اولى) من تركها (لعدم دلالتها) اى الجملة الاسمية (على عدم
الثبوت مع ظهور
الصفحه ١٦٧ :
منهم مصاحبا للبازى الذى هو ابكر الطيور مشتملا على شىء من ظلمة الليل غير
منتظر لاسفار الصبح فقوله
الصفحه ١٨٥ : الذهن اصلا اعنى
اللزوم البين المعتبر عند المنطقيين والا لخرج كثير من معانى المجازات والكنايات
عن ان يكون
الصفحه ١٨٧ :
وضع له (فمجاز والا فكناية) فعند المصنف ان الانتقال فى المجاز والكناية كليهما من
الملزوم الى اللازم
الصفحه ٢٠٦ : ) اى ليل ذو قمر لان الازهار باخضرارها قد نقصت من ضوء الشمس
حتى صارت تضرب الى السواد فالمشبه مركب
الصفحه ٢١٦ :
ليست تامة فى انفسها بل تحتاج الى الغير بخلاف الاسم والفعل.
نعم لا يكون
هذا شاملا لوضع الحرف عند من
الصفحه ٢١٧ : على معناه
لذاته فذهب المصنف وجميع المحققين على ان هذا القول فاسد ما دام محمولا على ما
يفهم منه ظاهرا
الصفحه ٢٢٧ : والانذار من جهة واحدة وكذا الشجاعة والجبن.
(و) الاستعارة (باعتبار
الجامع) اى ما قصد
اشتراك الطرفين فيه
الصفحه ٢٦٠ :
ومنها) اى ومن كثرة الاحراق (الى كثرة
الطبائح ومنها الى كثرة الاكلة) جمع آكل (ومنها الى
كثرة