الصفحه ١٥٠ :
فتنزل الثانية من الاولى منزلة بدل البعض او الاشتمال فالاول (نحو (أَمَدَّكُمْ بِما
تَعْلَمُونَ
الصفحه ١٥٩ : العقلى ما يدرك بالعقل وبالوهمى ما يدرك بالوهم وبالخيالى ما يدرك
بالخيال لان التضاد وشبهه ليسا من المعانى
الصفحه ١٨١ : متصلة بها معنى.
وهذا الاصطلاح
مذكور فى مواضع من الكشاف فالاعتراض عند هؤلاء ان يؤتى فى اثناء الكلام او
الصفحه ١٨٨ : بالكناية) نحو انشبت المنية اظفارها (و) لا على وجه (التجريد) الذى يذكر فى علم البديع من نحو لقيت يزيد اسدا
الصفحه ١٩٠ :
اصلا والاصل فرعا وذلك لا يجوز.
ولما كان من
المشبه والمشبه به ما لا يدرك بالقوة العاقلة ولا بالحس
الصفحه ٢٠١ : يكون هذا من
التمليح والتهكم فى شىء كما اذا قلنا السواد كالبياض فى اللونية او فى التقابل
ومعلوم انا اذا
الصفحه ٢٠٩ : المرآة
غالب الحضور فى الذهن مطلقا (لمعارضة كل من القرب والتكرر التفصيل) اى وانما كانت قلة التفصيل فى وجه
الصفحه ٢٢٨ : والضعف فكيف يكون جامعا
والجامع يجب ان يكون فى المستعار منه اقوى.
قلت امتناع
الاختلاف انما هو فى الماهية
الصفحه ٢٣١ : نحو قوله تعالى (مَنْ بَعَثَنا مِنْ مَرْقَدِنا.)
فان المستعار
منه الرقاد) اى النوم على ان يكون المرقد
الصفحه ٢٤١ : الصبا ورواحله اراد) زهير (ان يبين انه ترك ما كان يرتكبه زمن المحبة من الجهل
والغى واعرض عن معاودته فبطلت
الصفحه ٢٤٨ :
(وفيه) اى فى تفسير التخييلية بما ذكره (تعسف) اى اخذ على غير الطريق لما فيه من كثرة الاعتبارات التى
الصفحه ٢٥٧ : طول القامة مع جواز ان يراد حقيقة طول النجاد ايضا.
(فظهر انه تخالف المجاز من جهة ارادة المعنى
الصفحه ٢٦٣ :
فصل
اطبق البلغاء
على ان المجاز والكناية ابلغ من الحقيقة والتصريح (لان الانتقال
فيهما من الملزوم
الصفحه ٢٩٠ :
وعواصم من عصمه حفظه وحماه وتمامه تصول باسياف قواض قواضب اى يمدون ايديا
ضاربات للاعداء حاميات
الصفحه ٢٩٢ : إِنِّي
لِعَمَلِكُمْ مِنَ الْقالِينَ)) فى الملحقين
يشبه الاتشقاق (و) هو (فى النظم ان يكون احدهما) اى احد