الصفحه ١٧ :
جلل وشعره مستشزر وانفه مسرّج.
وقيل : هو حال
من الكلمات ولو ذكره بجنبها لسلم من الفصل بين الحال
الصفحه ٢٨ : اللفظ مقتضى الحال ، لانها عين مقتضى الحال ، قد حققنا ذلك
في الشرح.
واحوال الاسناد
ايضا من احوال اللفظ
الصفحه ٢٩ : النسبة المفهومة من الكلام الحاصلة فى الذهن لابد وان
تكون بين الشيئين ، ومع قطع النظر عن الذهن لا بد وان
الصفحه ٣٦ :
(شىء من امارات الانكار نحو جاء شقيق) اسم رجل (عارضا رمحه) اى واضعا على العرض فهو لا ينكر ان في بنى
الصفحه ٤٢ : (أَصَلاتُكَ تَأْمُرُكَ).
(ولا بدّ له) : اى للمجاز العقلى (من قرينة) صارفة عن ارادة ظاهرة ، لان المتبادر الى
الصفحه ٤٣ : (ذاهبا الى ان
ما مر) من الامثلة (ونحوه استعارة بالكناية) وهى عند السكاكى ان تذكر المشبه وتريد المشبه به
الصفحه ٤٤ :
بعيشة فى قوله تعالى (فَهُوَ فِي عِيشَةٍ
راضِيَةٍ*) صاحبها لما سيأتى) في الكتاب من تفسير الاستعارة
الصفحه ٦٢ : القوم حتى خالد) فالثلاثة تشترك في تفصيل المسند الا ان الفاء تدل على
التعقيب من غير تراخ وثم على التراخى
الصفحه ٦٣ : مذهب الجمهور.
ففيه اشكال (او للشك) من المتكلم (او التشكيك للسامع) اى ايقاعه في الشك (نحو جاءنى زيد
او
الصفحه ٧٠ :
وغيرك لا يجود بمعنى انت لا تبخل وانت تجود من غير ارادة تعريض بغير
المخاطب) بان يراد بالمثل والغير
الصفحه ١٠٩ : اذا قلت لو شئت ان تعطى درهما اعطيت درهمين كذا فى
دلائل الاعجاز ، ومما نشأ فى هذا المقام من سوء الفهم
الصفحه ١١٠ : التعميم وان
امكن ان يستفاد من ذكر المفعول بصيغة العموم لكن يفوت الاختصار حينئذ.
(وعليه) اى وعلى حذف
الصفحه ١٣٨ :
كاف) لان انكار النفى نفى له و (نفى النفى
اثبات وهذا) المعنى (مراد من قال الهمزة فيه للتقرير) اى
الصفحه ١٤٥ :
الباب السابع
الفصل والوصل
بدأ بذكر الفصل
لانه الاصل والوصل طار اى عارض عليه حاصل بزيادة حرف من
الصفحه ١٤٦ :
ـ (ولهذا) اى ولانه لا بد فى الواو من جهة جامعة (عيب على ابى
تمام ، قوله لا والذى هو عالم ان النوى