الصفحه ١٥٨ : الايمان عما من شانه الايمان.
وقد يقال الكفر
انكار شىء من ذلك فيكون وجوديا فيكونان متضادين (وما يتصف بها
الصفحه ١٧٨ : (بقوله تعالى (قالَ يا قَوْمِ
اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ اتَّبِعُوا مَنْ لا يَسْئَلُكُمْ أَجْراً وَهُمْ
الصفحه ١٩٧ :
هيئة.
وليس المراد
بالمركب ههنا ما يكون حقيقة مركبة من اجزاء مختلفة بدليل انهم يجعلون المشبه
الصفحه ٢٠٤ :
انه اتم من المشبه) فى وجه الشبه (وذلك فى
التشبيه المقلوب) الذى يجعل فيه الناقص مشبها به قصدا الى
الصفحه ٢١٠ :
(فالغرابة فيه) اى فى تشبيه الشمس بالمرآة فى كف الاشل (من وجهين) احدهما كثرة التفصيل فى وجه الشبه
الصفحه ٢٢٣ :
خصوصه بل باعتبار عمومه فهو ليس من المجاز فى شىء كما اذا لقيت زيدا فقلت
لقيت رجلا او انسانا او
الصفحه ٢٢٦ : اكفّائه فى الحرب فيهلكهم بها.
ولما استعار
السحائب لا نامل الممدوح ذكر ان هناك صاعقة وبين انها من نصل
الصفحه ٢٣٠ :
النهار من الليل اى كشط وازيل كما يكشف عن الشىء الشىء الطارى عليه الساتر له فجعل
ظهور الظلمة بعد ذهاب ضو
الصفحه ٢٣٥ : بما يلائم المستعار منه نحو (أُولئِكَ الَّذِينَ
اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ بِالْهُدى فَما رَبِحَتْ
الصفحه ٢٤٧ :
حكم الكلمة خارجان عن المجاز بالمعنى المذكور فيجب ان يريد بالراجع الى
معنى الكلمة اعم من المفرد
الصفحه ٢٥٩ : ء.
(الثانية) من اقسام الكناية (المطلوب بها
صفة) من الصفات
كالجود والكرم ونحو ذلك وهى ضربان قريبة وبعيدة (فان
الصفحه ٢٨٠ : عينى قد شدت باهدابها الى الشهب لطول ذلك الليل وغاية
سهرى فيه.
وهذا تخييل حسن
ولفظ يخيل يقربه من الصحة
الصفحه ٢٨١ : حقيقى) اى لا يكون ما اعتبر علة له فى الواقع كما اذا قلت قتل
فلان اعاديه لدفع ضررهم فانه ليس فى شىء من
الصفحه ٢٩١ : (مقلوبا مجنحا) لان اللفظين بمنزلة جناحين للبيت كقوله لاح انوار الهدى
من كفه فى كل حال.
(واذا ولى احد
الصفحه ١٣ :
(المقدمة)
رتب المختصر
على مقدمة وثلاث فنون ، لان المذكور فيه اما ان يكون من قبيل المقاصد فى هذا