الصفحه ١٩ : الصحيح وبالنصب وهم (عيناى الدموع لتجمدا) جعل سكب الدموع كناية عما يلزمه فراق الاحبة من الكئابة
والحزن
الصفحه ٦١ :
الغرض منه نفس التقرير والتحقيق (نحو جاءنى
اخوك زيد) في بدل الكل
ويحصل التقرير بالتكرير (وجاءنى
الصفحه ٦٥ : ) التقديم (للتخصيص) ردا (على من زعم انفراد غيره) اى غير المسند اليه المذكور (به) اى في الخبر الفعلى (او) زعم
الصفحه ٦٩ :
اسمية.
ويتمسك في ذلك
بتلويحات بعيدة من كلام السكاكى وبما وقع من السهو للشارح العلامة فى مثل زيد
الصفحه ٧٥ : الى متعقل معهود في الذهن والتزم تفسيره بنكرة ليعلم جنس المتعقل وانما يكون
هذا من وضع المضمر موضع
الصفحه ٨٠ :
مواجهة.
وغاية المخضوع
: هو معنى العبادة وعموم المهمات مستفاد من حذف مفعول نستعين والتخصيص مستفاد
الصفحه ٨١ : مَواقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِ)) سألوا عن سبب
اختلاف القمر فى زيادة النور ونقصانه ،
فاجيبوا ببيان
الغرض من
الصفحه ٨٤ : العبث لوجود المفسر ثم ابدل من الضمير المتصل
ضمير منفصل على ما هو القانون عند حذف العامل فالمسند المحذوف
الصفحه ٨٨ :
مطلق او به او فيه او له او معه (ونحوه) من الحال والتمييز والاستثناء (فلتربية الفائدة) لان الحكم
الصفحه ٩١ : من ان يقال لما غلب صار الجميع بمنزلة غير المرتابين
فصار الشرط قطعى الانتفاء فاستعمل فيه ان على سبيل
الصفحه ١٠٨ : من اللفظ لغرض فاشار الى تفصيل الغرض بقوله (ثم الحذف اما للبيان بعد الابهام كما فى فعل المشيئة
الصفحه ١١٣ : القرائة) من غير اعتبار تعديته الى مقروء به كما فى فلان يعطى
ويمنع كذا فى المفتاح (وتقديم بعض معمولاته) اى
الصفحه ١٢٢ : من الى لفظ ما (ومنها التقديم) اى تقديم ما حقه التأخير كتقديم الخبر على المبتدأ او
المعمولات على الفعل
الصفحه ١٢٦ : عن اليهود (إِنَّما نَحْنُ مُصْلِحُونَ)) ادعوا ان كونهم مصلحين امر ظاهر من شأنه ان لا يجهله
المخاطب
الصفحه ١٢٧ : الا زيد فانه لا يجوز ذلك لما فيه من اختلال
المعنى وانعكاس المقصود.
وانما قل
تقديمهما بحالهما