الصفحه ٢٤٠ : كل من لفظى الاظفار والمنية حقيقة مستعملة فى معناها
الموضوع له وليس فى الكلام مجاز لغوى.
والاستعارة
الصفحه ٢٤٦ :
وانت تريد بالمنية السبع بادعاء السبعيّة لها فتثبت لها ما يختص السبع
المشبه به وهو الاظفار ويسمى
الصفحه ٢٥٨ :
الكناية (من اللازم) الى الملزوم كالانتقال من طول النجاد الى طول القامة.
(وفيه) اى فى المجاز
الصفحه ٢٧٦ : الاستثناء
فى الاول ان بعض الاشقياء لا يخلدون فى النار كالعصاة من المؤمنين الذين شقوا
بالعصيان.
وفى الثانى
الصفحه ٢٧٨ : يشرب بكفه فهو ذلك الكريم ، وقد خفى هذا على بعضهم فزعم
ان الخطاب ان كان لنفسه فهو تجريد والا فليس من
الصفحه ٣٠٤ : الثانى مأخوذ من المصراع الثانى لابى تمام على
كل من تفسيرى ابن جنى وابن فورجة اذ لا يشترط فى هذا النوع من
الصفحه ٥٥ :
هى هى بل من حيث الوجود ولا من حيث وجودها في ضمن جميع الافراد بل بعضها
غير معين (كقولك ادخل السوق
الصفحه ١٩١ :
بالخيالى المعدوم الذى ركبته المتخيّلة من الامور التى ادركت بالحواس الظاهرة
وبالوهمى ما اخترعته المتخيّلة من
الصفحه ١٩٣ : القميص مثل ذاك فى كونهما كرباسا او ثوبا
او من القطن (او خارج) عن حقيقة الطرفين (صفة) اى معنى قائم بهما
الصفحه ٢٠٢ : اسدا ان قرب) التشبيه وادعى كمال المشابهة لما فى علمت من معنى التحقيق (وحسبت) زيدا اسدا (ان بعد) التشبيه
الصفحه ٢٠٥ :
مشبها به لغرض من الاغراض وسبب من الاسباب مثل زيادة الاهتمام وكون الكلام
فيه (كتشبيه غرة الفرس
الصفحه ٢٢٩ : امتلائت الاباطح من الابل كما فى
قوله تعالى (وَاشْتَعَلَ
الرَّأْسُ شَيْباً ،) (او ادخل الاعناق فى السير
الصفحه ٢٥٣ :
فصل
فى شرائط حسن الاستعارة (وحسن كل من) الاستعارة (التحقيقية والتمثيل) على سبيل الاستعارة
الصفحه ٢٨٤ :
صفة مدح وتحويل الاستثناء إلى الانقطاع.
(و) الضرب (الثانى) من تأكيد المدح بما يشبه الذم (ان يثبت
الصفحه ٢٨٨ : المعنى نحو اسد وسبع او
فى مجرد عدد الحروف نحو ضرب وعلم او فى مجرد الوزن نحو ضرب وقتل (والتام منه) اى من