الصفحه ١٩٨ : (فيما طرفاه مختلفان) احدهما مفرد والآخر مركب (كما مر فى
تشبيه الشقيق) باعلام ياقوت نشرن على رماح من
الصفحه ٢٤٩ :
التعبير عن المشبه الذى اثبت له ما يخص المشبه به كالمنيّة مثلا فى
التخييلية بلفظ الموضوع له كلفظ
الصفحه ٧٧ : ) مكانا انا آمرك.
(وعليه) اى على وضع المظهر موضع المضمر لتقوية داعى المأمور (من غيره) اى من غير باب
الصفحه ١١٧ : لمن اعتقد ان الكاتب زيد او
عمرو او بكر وان اريد به الاعم من الواحد وغيره فقد دخل فى هذا التفسير القصر
الصفحه ١٣٩ :
تعرفه (والتهويل كقرائة ابن عباس) رضى الله عنه ((وَلَقَدْ نَجَّيْنا بَنِي إِسْرائِيلَ
مِنَ
الصفحه ١٨٦ : الى التفات اكثر ومراجعة اطول مع كون الالفاظ
مترادفة والسامع عالما بالوضع وهذا مما نجده من انفسنا
الصفحه ٢٠٧ :
التشبيه متى كان وجهه وصفا غير حقيقى وكان منتزعا من عدة امور خص باسم
التمثيل (كما فى تشبيه مثل
الصفحه ٢٧٢ : من المفسرين والا فالتحقيق ان هذا تمثيل وتصوير لعظمته وتوقيف على كنه
جلاله من غير ان يتمحّل للمفردات
الصفحه ٢٩٤ : اياها (فهى الان من
بعده بتر) جمع ابتر اذ
لم يبق من بعده من يستعملها استعمالة.
وهذا فيما يكون
الملحق
الصفحه ٢٩٨ :
(وقرارة الاكدار) اى مقرّ الكدورات.
فان وقفت على
الردى فالبيت من الضرب الثامن الطويل الكامل وان
الصفحه ١١ :
من الفعل.
(ولكن كان) اى القسم الثالث (غير مصون) اى غير محفوظ (عن الحشو) وهو الزائد المستغنى عنه
الصفحه ٥١ : اليه (نحو (وَراوَدَتْهُ)) اى يوسف عليه السلام والمراودة مفاعلة من راد يرود جاء
وذهب وكان المعنى خادعته
الصفحه ٥٤ :
الاشارة (من اجلها) متعلق بجدير اى حقيق بذلك لاجل الاوصاف التى ذكرت بعد
المشار اليه (نحو
الصفحه ٥٨ : قال (وقد جاء) التنكير (للتعظيم
والتكثير نحو (إِنْ يُكَذِّبُوكَ
فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ
الصفحه ١٧٦ :
(ومنها) اى من ادلة تعيين المحذوف (الاقتران
كقولهم للمعرس بالرفاء والبنين) فان مقارنة هذا الكلام