الصفحه ٣٠٣ : فى البلاغة لفوات فضيلة توجد فى الاول (فهو) اى الثانى (مذموم كقول ابى تمام) فى مرثية محمد بن حميد
الصفحه ٨٨ : كلما زاد خصوصا زاد غرابة وكلما زاد غرابة
زاد افادة.
كما يظهر
بالنظر الى قولنا شيء ما موجود وفلان بن
الصفحه ٣٠٥ :
جمع خرص بالضم
والكسر هو السنان يعنى ان السنهم عند النطق فى المضاء والنفاذ تشابه اسنتهم عند
الطعن فكأن
الصفحه ١٣٦ : ومثل كون اصحاب محمد
عليه السلام غير قائلين.
(و) يسأل (بكم عن العدد نحو سل بنى اسرائيل (كَمْ
الصفحه ٥ : بلوامع التبيان من مطالع
المثاني ، ونصلي على نبيك محمد المؤيد دلائل اعجازه باسرار البلاغة ، وعلى آله
الصفحه ٨٥ : الكلام به بخلاف ما
اذا بنى للفاعل فانه مطمع فى ذكر الفاعل اذ لا بد للفعل من شىء يسند هو اليه.
(واما
الصفحه ١٩٢ : وكل ما هو جهل (بها) اى بالظلمة (ولزم بطريق
العكس) اذا اريد
التشبيه (ان تشبه السنة وكل ما هو علم بالنور
الصفحه ٦٢ :
واحترز بقوله
كذلك عن نحو جاءنى زيد وعمرو بعده بيوم او سنة (نحو جاءنى زيد
فعمرو او ثم عمرو او جاءنى
الصفحه ١٦٤ : بصددها كما فى قولنا جاءنى زيد فى السنة الماضية وقد ركب فرسه ،
والاعتذار عن ذلك مذكور فى الشرح.
(واما
الصفحه ٩ : نعلم قدم رعاية للسجع ، والبيان هو المنطق الفصيح المعرب
عما في الضمير والصلاة على سيدنا محمد خير من نطق
الصفحه ٥٠ :
ليلاى منكن ام ليلى من البشر
(او
التبرك به) نحو الله الهادى ، ومحمد الشفيع ، او نحو ذلك
الصفحه ١٢٤ : والاستثناء (افرادا) اى حال كونه قصر افراد (نحو (وَما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ) صلّى الله
عليه وآله وسلم اى
الصفحه ٢٦٣ : جزيل نواله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله واصحابه
اجمعين.
الصفحه ٣١٦ : محمّد
الخازن يهنّئ الصاحب بولد لا بنته.
(وقوله فى المرثية هى الدنيا تقول بملء فيها حذار حذار) اى احذر
الصفحه ١٨ : هشام) بن عبد الملك ، وهو ابن ابراهيم بن هشام بن اسمعيل
المخزومى
(وما مثله في الناس الا مملكا