الصفحه ٨٧ : الثالثة
مفيدا للتجدد واليه اشار بقوله (مع افادة التجدد كقوله) اي كقول ظريف بن تميم (او كلما وردت
عكاظ) هو
الصفحه ١٢٢ : المضاف
اليه من غير وبنى هو على الضم تشبيها بالغايات ، وذكر بعض النحاة ان لا فى لا غير
ليست عاطفة بل لنفى
الصفحه ١٣٨ : (أَفَأَصْفاكُمْ
رَبُّكُمْ بِالْبَنِينَ)) اى لم يفعل
ذلك (و) فى المستقبل اى (لا يكون نحو (أَنُلْزِمُكُمُوها)) اى
الصفحه ١٣٩ :
تعرفه (والتهويل كقرائة ابن عباس) رضى الله عنه ((وَلَقَدْ نَجَّيْنا بَنِي إِسْرائِيلَ
مِنَ
الصفحه ١٥٠ : ، أَمَدَّكُمْ بِأَنْعامٍ وَبَنِينَ) ، (وَجَنَّاتٍ وَعُيُونٍ) ، فان المراد
التنبيه على نعم الله تعالى) والمقام
الصفحه ١٥٥ : بَنِي
إِسْرائِيلَ لا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللهَ وَبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً وَذِي
الْقُرْبى وَالْيَتامى
الصفحه ١٧٦ :
(ومنها) اى من ادلة تعيين المحذوف (الاقتران
كقولهم للمعرس بالرفاء والبنين) فان مقارنة هذا الكلام
الصفحه ٢٠٦ : اطراف
البنان (عنم) هو شجر احمر لين (وان تعدد طرفه
الاول) يعنى المشبه
دون الثانى يعنى المشبه به (فتشبيه
الصفحه ٢٣٥ : ء) استعار الصعود لعلو القدر والارتقاء في مدارج الكمال ثم
بنى عليه ما يبنى على علو المكان والارتقاء الى السما
الصفحه ٢٣٦ : .
فقوله هى الشمس
تشبيه لا استعارة وفى التشبيه اعتراف بالمشبه ومع ذلك فقد بنى الكلام على المشبه
به اعنى
الصفحه ٢٨٣ : للانسان من عضّ الكلب اذ لا دواء له انجع من شرب دم ملك كما قال
الحماسى بنات مكارم واساة كلم ، دماؤكم من
الصفحه ٢٨٥ : تهنئة لاحد بشىء لا فائدة له فيه.
قال على بن
عيسى الربعى (وفيه) اى فى البيت وجهان آخران من المدح احدهما
الصفحه ٢٨٨ : (يسمى مستوفى كقوله
ما مات من كرم الزمان فانه
يحيى لدى يحيى بن عبد الله
الصفحه ٣١١ : بن وشيل واصله اما ان
جلا على طريقة التكلم فغيره الى طريقة الغيبة ليدخل فى المقصود.
(وربما سمعى
الصفحه ٣١٢ : يستغيث عند كربته بعمرو (كالمستجير من
الرمضاء بالنار) وعمرو هو جساس بن مرة وذلك لانه لما رمى كليبا ووقف