الصفحه ١٤٣ : عليك
ثم جعل مجردا عن طلب الاقبال ونقل الى تخصيص مدلوله من بين امثاله بما نسب اليه اذ
ليس المراد باى
الصفحه ١٦٤ :
غُلامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي) بَشَرٌ ، وقوله (فَانْقَلَبُوا
بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ
الصفحه ١٧٢ : المستثنى منه وفى
البيت حذف جواب الشرط فيكون فى كل منهما ايجازا لا مساواة.
وفيه نظر لان
اعتبار هذا الحذف
الصفحه ٢١٥ :
الحقيقة والمجاز
هذا هو المقصد
الثانى من مقاصد علم البيان اى هذا بحث الحقيقة والمجاز والمقصود
الصفحه ٢١٨ :
والمجاز
فى الاصل مفعل
من جاز المكان يجوزه اذا تعداه نقل الى الكلمة الجائزة اى المتعدية مكانها
الصفحه ٢٢١ : مقدمة هذا الفن ان مبنى المجاز على الانتقال من الملزوم الى اللازم وبعض انواع
العلاقة بل اكثرها لا يفيد
الصفحه ١٢ : منه بالتبعية وان لم يقصدوها.
(وسميته تلخيص المفتاح) ليطابق اسمه معناه (وانا اسأل
الله تعالى) قدم
الصفحه ١٤ :
قيل : المراد
بالكلام ما ليس بكلمة ليعم المركب الاسنادي وغيره فانه قد يكون بيت من القصيدة غير
مشتمل
الصفحه ٤٧ :
الباب الثاني
(احوال المسند اليه)
اى الامور
العارضة له من حيث انه مسند اليه ، وقدم المسند
الصفحه ٤٨ :
احدهما :
الاحتراز عن سوء الادب فيما ذكروا له من المثال وهو خالق لما يشاء وفاعل لما يريد
، اى
الصفحه ٥٣ :
المسند اليه (اكمل تمييز) لغرض من الاغراض (نحو هذا ابو
الصقر فردا) نصب على المدح او على الحال (في
الصفحه ٦٦ : ان تكون لواحد من الجنس ، فقد يقصد به
الواحد فقط والذى يشعر به كلام الشيخ في دلائل الاعجاز ان لا فرق
الصفحه ٨٢ : المضاف (اى لونها) يعنى لون السماء فالمصراع الاخير من باب القلب والمعنى
كأن لون سمائه لغبرتها لون ارضه
الصفحه ١٠٣ : نظر لان
قولنا جميع ما ذكر فى البابين غير مختص بهما لا يقتضى ان يجرى شىء من المذكورات فى
كل واحد من
الصفحه ١٠٦ : يستوى من يوجد له حقيقة العلم ومن لا يوجد فالغرض
اثبات العلم لهم ونفيه عنهم من غير اعتبار عموم فى افراده