الصفحه ٢٦٠ :
ومنها) اى ومن كثرة الاحراق (الى كثرة
الطبائح ومنها الى كثرة الاكلة) جمع آكل (ومنها الى
كثرة
الصفحه ٢٦٧ : جعله السكاكى وغيره قسما برأسه من المحسنات المعنوية (وهى ان يؤتى بمعنيين) متوافقين (او اكثر ثم) يؤتى
الصفحه ٣١٩ : عن كنه وصفه العبارة وكيف لا وكلام الله سبحانه وتعالى
في الرتبة العليا من البلاغة والغاية القصوى من
الصفحه ٣٢ : .
فمرادهم بكونه
خبرا حال الجنة غير الصدق وغير الكذب وهم عقلاء من اهل اللسان عارفون باللغة فيجب
ان يكون من
الصفحه ٣٧ :
من الدلائل الدالة على انه ليس مما ينبغى ان يرتاب فيه والاحسن ان يقال انه
نظير لتنزيل وجود الشى
الصفحه ٥٢ : رفع (السماء بنى
لنا بيتا) اراد به
الكعبة او بيت الشرف والمجد (دعائمه اعز واطول) من دعائم كل بيت.
ففى
الصفحه ٥٦ : الصفة فعل فى صورة الاسم فلا بد فيه من معنى
الحدوث ولو سلم فالمراد تقسيم مطلق الاستغراق سواء كان بحرف
الصفحه ٧٤ : له ذو
اليدين) اسم واحد من
الصحابة (اقصرت الصلاة) بالرفع فاعل اقصرت (ام نسيت) يا رسول الله (كل ذلك لم
الصفحه ٨٦ :
واما نحو زيد
قائم فليس بمفيد للتقوى بل هو قريب من زيد قام فى ذلك.
وقوله : مع عدم
افادة التقوى
الصفحه ٨٩ : طلوع الشمس والمحكوم
به وجود النهار فكم من فرق بين الاعتبارين.
(ولكن لابد من النظر ههنا فى ان واذا ولو
الصفحه ١١١ :
النبى عليه السلام (ولا رأى منى) اى العورة.
(واما لنكتة اخرى) كاخفائه او التمكن من انكاره ان مست
الصفحه ١٢٣ : شيئا هو
منفى قبلها بماء النافية وكذا الكلام فى ما يقوم الا زيد وقوله بغيرها يعنى من
ادوات النفى على ما
الصفحه ١٢٤ : الامتناع عند قصد زيادة
التحقيق والتأكيد (واصل الثانى) اى الوجه الرابع من وجوه الاختلاف ان اصل النفى
الصفحه ١٣٢ : حصول التصديق بنفس الفعل لما سبق
من مذهبه من ان الاصل عرف رجل على ان رجل بدل من الضمير فى عرف قدم
الصفحه ١٣٣ : فلا يصح وقوع هل فى
هذه المواضع.
ومن العجائب ما
وقع لبعضهم فى شرح هذا الموضع من ان هذا الامتناع بسبب