الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
نحمدك يا من
شرح صدورنا لتلخيص البيان في ايضاح المعانى ، ونور قلوبنا
الصفحه ٥٧ :
وهذا اخصر من الذى اهواه ونحو ذلك والاختصار مطلوب لضيق المقام وفرط السأمة
لكونه في السجن والحبيب
الصفحه ٦٤ :
(كقوله والذى حارت البرية فيه حيوان مستحدث من جماد) يعنى تحيرت الخلائق فى المعاد الجسمانى والنشور
الصفحه ٧٦ :
النحرير) اى المتقن من نحر الامور علما اتقنها (زنديقا) كافرا نافيا للصانع العدل الحكيم ، فقوله هذا اشارة
الصفحه ٩٧ : للتمنى حكاية لودادتهم واما على رأى من جعل لو
اللتى للتمنى حرفا مصدرية فمفعول يود هو قوله (لَوْ كانُوا
الصفحه ١٣١ :
وبهذا يشبه
المحالات والممكنات التى لاطماعية فى وقوعها فيتولد منه معنى التمنى ومنها اى من
انواع
الصفحه ١٤٢ : تنزل تصب خيرا (فمولد من
الاستفهام) وليس شيئا آخر برأسه لان الهمزة فيه للاستفهام دخلت على فعل منفى
الصفحه ١٥٣ : الغمرات والشدائد كأنه قيل اصدقوا
ام كذبوا فقيل صدقوا (وايضا منه) اى من الاستيناف.
وهذا اشارة الى
تقسيم
الصفحه ١٥٧ : موجود فى العقل فلا بد له من تشخص عقلى به يمتاز عن
سائر المعقولات.
وههنا بحث وهو
ان التماثل هو الاتحاد
الصفحه ١٦٠ :
اعتقد ان كلامه فى بيان الجامع سهو منه واراد اصلاحه غيّره الى ما ترى فذكر
مكان الجملتين الشيئين
الصفحه ١٦١ : الخبر
والنعت فكما انهما يكونان بدون الواو فكذلك الحال.
واما ما اورده
بعض النحويين من الاخبار والنعوت
الصفحه ١٦٧ :
منهم مصاحبا للبازى الذى هو ابكر الطيور مشتملا على شىء من ظلمة الليل غير
منتظر لاسفار الصبح فقوله
الصفحه ١٨٥ : الذهن اصلا اعنى
اللزوم البين المعتبر عند المنطقيين والا لخرج كثير من معانى المجازات والكنايات
عن ان يكون
الصفحه ٢١٦ :
ليست تامة فى انفسها بل تحتاج الى الغير بخلاف الاسم والفعل.
نعم لا يكون
هذا شاملا لوضع الحرف عند من
الصفحه ٢١٧ : على معناه
لذاته فذهب المصنف وجميع المحققين على ان هذا القول فاسد ما دام محمولا على ما
يفهم منه ظاهرا