الصفحه ٤٣ : (ذاهبا الى ان
ما مر) من الامثلة (ونحوه استعارة بالكناية) وهى عند السكاكى ان تذكر المشبه وتريد المشبه به
الصفحه ٦٢ : القوم حتى خالد) فالثلاثة تشترك في تفصيل المسند الا ان الفاء تدل على
التعقيب من غير تراخ وثم على التراخى
الصفحه ٦٣ : مذهب الجمهور.
ففيه اشكال (او للشك) من المتكلم (او التشكيك للسامع) اى ايقاعه في الشك (نحو جاءنى زيد
او
الصفحه ٧٠ :
وغيرك لا يجود بمعنى انت لا تبخل وانت تجود من غير ارادة تعريض بغير
المخاطب) بان يراد بالمثل والغير
الصفحه ١٥٩ : العقلى ما يدرك بالعقل وبالوهمى ما يدرك بالوهم وبالخيالى ما يدرك
بالخيال لان التضاد وشبهه ليسا من المعانى
الصفحه ١٨١ : متصلة بها معنى.
وهذا الاصطلاح
مذكور فى مواضع من الكشاف فالاعتراض عند هؤلاء ان يؤتى فى اثناء الكلام او
الصفحه ١٨٨ : بالكناية) نحو انشبت المنية اظفارها (و) لا على وجه (التجريد) الذى يذكر فى علم البديع من نحو لقيت يزيد اسدا
الصفحه ١٩٠ :
اصلا والاصل فرعا وذلك لا يجوز.
ولما كان من
المشبه والمشبه به ما لا يدرك بالقوة العاقلة ولا بالحس
الصفحه ٢٠١ : يكون هذا من
التمليح والتهكم فى شىء كما اذا قلنا السواد كالبياض فى اللونية او فى التقابل
ومعلوم انا اذا
الصفحه ٢٢٨ : والضعف فكيف يكون جامعا
والجامع يجب ان يكون فى المستعار منه اقوى.
قلت امتناع
الاختلاف انما هو فى الماهية
الصفحه ٢٤٨ :
(وفيه) اى فى تفسير التخييلية بما ذكره (تعسف) اى اخذ على غير الطريق لما فيه من كثرة الاعتبارات التى
الصفحه ٢٥٧ : طول القامة مع جواز ان يراد حقيقة طول النجاد ايضا.
(فظهر انه تخالف المجاز من جهة ارادة المعنى
الصفحه ٢٧٠ : بصبغة الله للمشاركة) لوقوعه فى صحبة صبغة النصارى تقديرا (بهذه القرينة) الحالية التى هى سبب النزول من غمس
الصفحه ٢٩٩ : ) ولا تسخر (وقوله ساشكر
عمرا ان تراخت منيتى ، ايادى) بدل من عمرا (ايادى لم تمنن
وان هى جلّت ،) اى لم
الصفحه ٣١٦ :
(ويسمى) كون الإبتداء مناسبا للمقصود (براعة الاستهلال) من برع الرّجل : إذا فاق أصحابه في العلم أو