الصفحه ٢٨٠ : عينى قد شدت باهدابها الى الشهب لطول ذلك الليل وغاية
سهرى فيه.
وهذا تخييل حسن
ولفظ يخيل يقربه من الصحة
الصفحه ١٠ : (و) علم (توابعها) هو البديع (من اجل العلوم
قدرا وادقها سرا اذبه) اي بعلم البلاغة وتوابعها لا بغيره من
الصفحه ١٦ : يجعلوه اسم مفعول من سرج الله وجهه اى بهجّه وحسنّه.
قلت : هو ايضا
من هذا القبيل او مأخوذ من السراج على
الصفحه ٣٤ : حفظ التورية قد حفظت التورية وتسمية مثل
هذا الحكم فائدة الخبر بناء على انه من شانه ان يقصد بالخبر
الصفحه ٨٧ : قبل زمانك الذي انت فيه والمستقبل وهو الزمان الذي يترقب وجوده
بعد هذا الزمان والحال وهو اجزاء من اواخر
الصفحه ١٣٧ :
يكون مع من ظاهرة كما فى قوله «من اني» عشرون لنا اى من اين او مقدرة كما
فى قوله تعالى (أَنَّى لَكِ
الصفحه ١٧٣ : المطلوب) يعنى الحياة (وما يفيده
تنكير حيوة من التعظيم لمنعه) اى منع القصاص اياهم (عما كانوا
عليه من قتل
الصفحه ١٨٩ : نوع من الادراك والحياة مقتضية للحس الذى هو نوع من
الادراك وفساده واضح لان كون الحياة مقتضية للحس لا
الصفحه ٢٣٩ : (قد يضمر
التشبيه فى النفس فلا يصرح بشىء من اركانه سوى المشبه) واما وجوب ذكر المشبه به فانما هو فى
الصفحه ٢٤٥ :
فى الدعاء مجازا كذلك (لا بد منه فى تعريف الحقيقة) ايضا ليخرج عنه نحو هذا اللفظ لانه مستعمل فيما
الصفحه ٢٧٩ : منه) اى من
الغلو (اصناف منها ما ادخل عليه ما يقربه الى الصحة نحو) لفظة ((يَكادُ) فى قوله تعالى
(يَكادُ
الصفحه ٢٨ : اللفظ مقتضى الحال ، لانها عين مقتضى الحال ، قد حققنا ذلك
في الشرح.
واحوال الاسناد
ايضا من احوال اللفظ
الصفحه ٢٩ : النسبة المفهومة من الكلام الحاصلة فى الذهن لابد وان
تكون بين الشيئين ، ومع قطع النظر عن الذهن لا بد وان
الصفحه ٣٦ :
(شىء من امارات الانكار نحو جاء شقيق) اسم رجل (عارضا رمحه) اى واضعا على العرض فهو لا ينكر ان في بنى
الصفحه ٤٢ : (أَصَلاتُكَ تَأْمُرُكَ).
(ولا بدّ له) : اى للمجاز العقلى (من قرينة) صارفة عن ارادة ظاهرة ، لان المتبادر الى