الصفحه ٣١٢ :
(واما التلميح) صح بتقديم اللام على الميم من لمحه اذا ابصره ونظر اليه
وكثيرا ما تسمعهم يقولون لمح
الصفحه ٦٠ : غيرى ،
وفيه نظر لانه
ليس من تأكيد المسند اليه فى شىء ، اذ تأكيد المسند اليه لا يكون لتقرير الحكم قط
الصفحه ٧٩ :
شدائد فراقها او على انه خطاب للقلب فيكون التفاتا آخر من الغيبة الى
الخطاب (وقد شط) اى بعد (وليها
الصفحه ١٣٦ : الوصف
تقول ما زيد وجوابه الكريم ونحوه و) يسأل (بمن عن الجنس من ذى العلم تقول من جبريل اى ابشر
هو ام ملك
الصفحه ١٥٦ : يكون بين الجملتين ما يجمعهما عند القوة
المفكرة جمعا من جهة العقل وهو الجامع العقلى او من جهة الوهم وهو
الصفحه ١٨٠ : ء ينفعه) هذا اعتراض بين اعلم ومفعوله وهو (ان سوف يأتى كل ما قدّرا) ان هى المخففة من المثقلة وضمير الشان
الصفحه ٢١١ :
وقوله لم تلق
ان كان من لقيته بمعنى ابصرته فالتشبيه مكنى غير مصرح به وان كان من لقيته بمعنى
قابلته
الصفحه ١٩ : الصحيح وبالنصب وهم (عيناى الدموع لتجمدا) جعل سكب الدموع كناية عما يلزمه فراق الاحبة من الكئابة
والحزن
الصفحه ١٢٦ : عن اليهود (إِنَّما نَحْنُ مُصْلِحُونَ)) ادعوا ان كونهم مصلحين امر ظاهر من شأنه ان لا يجهله
المخاطب
الصفحه ١٢٧ : الا زيد فانه لا يجوز ذلك لما فيه من اختلال
المعنى وانعكاس المقصود.
وانما قل
تقديمهما بحالهما
الصفحه ١٩٧ :
هيئة.
وليس المراد
بالمركب ههنا ما يكون حقيقة مركبة من اجزاء مختلفة بدليل انهم يجعلون المشبه
الصفحه ٢٠٤ :
انه اتم من المشبه) فى وجه الشبه (وذلك فى
التشبيه المقلوب) الذى يجعل فيه الناقص مشبها به قصدا الى
الصفحه ٢٢٣ :
خصوصه بل باعتبار عمومه فهو ليس من المجاز فى شىء كما اذا لقيت زيدا فقلت
لقيت رجلا او انسانا او
الصفحه ٢٣٠ :
النهار من الليل اى كشط وازيل كما يكشف عن الشىء الشىء الطارى عليه الساتر له فجعل
ظهور الظلمة بعد ذهاب ضو
الصفحه ٢٣٥ : بما يلائم المستعار منه نحو (أُولئِكَ الَّذِينَ
اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ بِالْهُدى فَما رَبِحَتْ