الصفحه ٣٠١ : نجعلها خاتمة للكتاب خارجة عن الفنون الثلاثة كما
توهّمه غيرنا لان المصنف قال فى الايضاح فى آخر بحث
الصفحه ٤٢ : الامر او النهى الى ما ليس المطلوب فيه صدور الفعل او
الترك عنه وكذا قولك ليت النهر جار وقوله تعالى
الصفحه ٢٨٣ :
اى اثباته ذلك الحكم (لمتعلق له آخر) على وجه يشعر بالتفريع والتعقيب وهو احتراز عن نحو غلام
زيد راكب
الصفحه ٢٧٥ : العقول وملايمة بقوله (والنهب ما جمعوا والنار ما زرعوا والثانى) اى التقسيم ثم الجمع (كقوله قوم اذا
حاربوا
الصفحه ٧٤ : ) النفى كل فرد مما اضيف اليه كل وافاد نفى اصل الفعل عن
كل فرد (كقول النبى صلّى الله عليه وآله وسلم لما قال
الصفحه ١٦٣ : الماضى (والاصل) قمت (وصككت) ونجوت ورهنت (عدل) عن لفظ الماضى (الى) لفظ (المضارع حكاية للحال) الماضية
الصفحه ١٣٩ : وآله وسلم من الايات والبينات من
الكتاب المعجز وغيره فلم يتذكروا واعرضوا عنه.
(ومنها) اى من انواع
الصفحه ٢٨٧ : لثبوت ذلك الحكم لذلك الغير (او نفيه عنه
نحو قوله تعالى (يَقُولُونَ لَئِنْ
رَجَعْنا إِلَى الْمَدِينَةِ
الصفحه ٧٧ : عن الحكاية الى الغيبة (غير مختص بالمسند اليه ولا) النقل مطلقا مختص (بهذا القدر) اى بان يكون عن
الصفحه ٢٣ : ) وهو ان يرتقى الكلام في بلاغته الى ان يخرج عن طوق البشر ، ويعجزهم عن
معارضته.
(وما يقرب منه) عطف على
الصفحه ٥٨ : والمقادير تحقيقا كما في الابل او تقديرا كما في الرضوان وكذا التحقير
والتقليل ،
وللاشارة الى
ان بينهما فرقا
الصفحه ١٢٤ : والاستثناء (افرادا) اى حال كونه قصر افراد (نحو (وَما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ) صلّى الله
عليه وآله وسلم اى
الصفحه ٩٥ :
انتفاء مضمون الجزاء فى الخارج هى انتفاء مضمون الشرط من غير التفات الى ان
علة العلم بانتفاء الجزا
الصفحه ٧٨ : ان يعبر عنه بطريق منها فترك وعدل الى طريق آخر
فيتحقق الالتفات بتعبير واحد وعند الجمهور مخصوص بالاول
الصفحه ١٢٥ : ) وهم الكفار (ان الرسول لا يكون
بشرا مع اصرار المخاطبين على دعوى الرسالة) فنزلهم القائلون منزلة المنكرين