الصفحه ٢٩٢ : الفقرة) وقد عرفت معناها (و) اللفظ (الاخر فى
آخرها) اى آخر الفقرة
فتكون الاقسام اربعة (نحو قوله تعالى
الصفحه ١١٩ : اربعة وغيرها قد سبق ذكره ، فالاربعة
المذكورة ههنا (منها العطف كقولك فى قصره) اى قصر الموصوف على الصفة
الصفحه ١٨٨ : المقصد عن اركان التشبيه المصطلح عليه.
(وهى) اربعة (طرفاه) اى المشبه والمشبه به (ووجهه واداته
وفى الغرض
الصفحه ٢١٢ : وقد سبق ان الاركان اربعة والمشبه به مذكور قطعا
فالمشبه اما مذكور او محذوف وعلى التقديرين فوجه الشبه
الصفحه ٢٦٧ : على الترتيب (و) مقابلة الاربعة بالاربعة (نحو (فَأَمَّا مَنْ أَعْطى وَاتَّقى ،
وَصَدَّقَ بِالْحُسْنى
الصفحه ٣١ : مطابقته للواقع (معه) أى مع اعتقاد انه غير مطابق (وغيرهما) اى غير هذين القسمين.
وهو اربعة اعنى
المطابقة
الصفحه ٣٨ :
واقسام الحقيقة
العقلية على ما يشمله التعريف اربعة :
الاول ما يطابق
الواقع والاعتقاد جميعا (كقول
الصفحه ٤٠ : انه زمان او سبب.
(وأقسامه) اى اقسام المجاز العقلى باعتبار حقيقة الطرفين او
مجازيتهما (اربعة : لان
الصفحه ٤١ : ) فيما المسند حقيقة والمسند اليه مجازا.
(واحيى الارض الربيع) في عكسه ووجه الانحصار في الاربعة على ما
الصفحه ١٢٢ : او تعيينا بحسب اعتقاد المخاطب.
(وهذه الطرق الاربعة) بعد اشتراكها فى افادة القصر (تختلف من وجوه
الصفحه ١٤١ : كقولك لعبد لا يمتثل امرك لا تمتثل امرى) وكالدعاء والالتماس وهو ظاهر.
(وهذه الاربعة) يعنى التمنى
الصفحه ١٤٨ : الاخيرين
الوصل وحكم الاربعة السابقة الفصل فاخذ المصنف فى تحقيق الاحوال الستة فقال (اما كمال الانقطاع) بين
الصفحه ١٥٤ : المخصوص خبر المبتدأ اى هم نحن.
ولما فرغ من
بيان الاحوال الاربعة المقتضية للفصل شرع فى بيان الحالتين
الصفحه ١٧٣ :
اربعة عشرة اعنى الحروف الملفوظة اذ بالعبارة يتعلق الايجاز لا بالكتابة (والنص) اى وبالنص (على
الصفحه ١٩٣ : البدن كله يدرك بها الملموسات (من الحرارة والبرودة والرطوبة واليبوسة).
هذه الاربعة هى
اوائل الملموسات