الصفحه ١٥٠ : الملابسة) اللزومية فيكون بدل اشتمال.
والكلام فى ان
الجملة الاولى اعنى ارحل ذات محل من الاعراب مثل ما مر
الصفحه ١٤٣ :
(كالاغراء فى قولك لمن اقبل يتظلم يا مظلوم) قصدا الى اغرائه وحثه على زيادة التظلّم وبثّ الشكوى
لان
الصفحه ١٢٢ : من الى لفظ ما (ومنها التقديم) اى تقديم ما حقه التأخير كتقديم الخبر على المبتدأ او
المعمولات على الفعل
الصفحه ١٨٠ : ء ينفعه) هذا اعتراض بين اعلم ومفعوله وهو (ان سوف يأتى كل ما قدّرا) ان هى المخففة من المثقلة وضمير الشان
الصفحه ٢٦٨ : مناسب لهما
(ويسمى ايهام التناسب) لمثل ما مر فى ايهام التضاد.
(ومنه) اى من المعنوى (الارصاد) وهو فى
الصفحه ١٩٦ : (ولذة الطعم) من المذوقات (ولين اللمس) من الملموسات (فيما مر) اى فى تشبيه الخد بالورد والصوت الضعيف
الصفحه ١٥٢ :
تنزل منزلة السؤال فكان المصنف نظر الى قطع الثانية عن الاولى مثل قطع
الجواب عن السؤال انما يكون على
الصفحه ١٩٩ : ء بالنار الموقدة
على الارض.
(و) المركب (العقلى) من وجه الشبه (كحرمان
الانتفاء بابلغ نافع مع تحمل التعب فى
الصفحه ٨٥ : محمد نبينا صلّى الله عليه وآله وسلم فى جواب من قال من نبيكم
وغير ذلك (او) لاجل (ان يتعين) بذكر المسند
الصفحه ٩٧ : للتمنى حكاية لودادتهم واما على رأى من جعل لو
اللتى للتمنى حرفا مصدرية فمفعول يود هو قوله (لَوْ كانُوا
الصفحه ١٤٧ : الاختصاص بالظرف لما مر) من ان تقديم المفعول ونحوه من الظرف وغيره يفيد
الاختصاص فيلزم ان يكون استهزاء الله
الصفحه ٦٦ : فان كان مظهرا
فليس الا للتقوى وان كان مضمرا فقد يكون للتقوى وقد يكون للتخصيص من غير تفرقة بين
ما يلى
الصفحه ٢٠٦ : ) اى ليل ذو قمر لان الازهار باخضرارها قد نقصت من ضوء الشمس
حتى صارت تضرب الى السواد فالمشبه مركب
الصفحه ٩٩ : الخبر معرفة او نكرة
وان جعل خبرا فهو مقصور على المبتدأ والجنس قد يبقى على اطلاقه كما مر وقد يقيد
بوصف او
الصفحه ٢٢٤ : يتميز عن المشبه به اصلا
حتي ان كل ما يترتب على المشبه به من التعجب والنهى عن التعجب يترتب على المشبه