الصفحه ٢٩٣ : المثانى ،) (اى القرآن) (ومفتون برنات المثانى) اى بنغمات اوتار المزامير التى ضم طاق منها الى طاق.
وهذا
الصفحه ١٠٩ : مادة الدمع فصرت
بحيث اقدر على بكاء التفكر فيكون من قبيل ما ذكر فيه مفعول المشيئة لغرابته.
وفيه نظر
الصفحه ٢٤٦ : يقل
قسمها اليهما لان المتبادر الى الفهم من التحقيقية والتخييلية ما يكون على الجزم
وهو قد ذكر قسما آخر
الصفحه ١٩ : العين الى بخلها بالدموع) حال ارادة البكاء ، وهى حالة الحزن (لا الى ما قصده من السرور) الحاصل بالملاقاة
الصفحه ٢٧٣ :
قلنا نعم ولكن
باعتبار احتمال ان يعود الى كل من الليل والنهار يتحقق عدم التعيين (واما على غير
الصفحه ٣١١ : تغييرا كثيرا او اشير الى انه من القرآن او الحديث وان كان غير القرآن او
الحديث فنظمه عقد كيف ما كان اذ لا
الصفحه ١٤٩ : على كمال العناية بتمييزه والتوسل ببعده الى
التعظيم وعلو الدرجة (وتعريف الخبر باللام) الدال على
الصفحه ٣٠٢ :
اكمل من الاخر وان الثانى زاد على الاول او نقص عنه.
(وهو) اى ما لا يشترك الناس فى معرفته من وجه
الصفحه ٤٢ : الامر او النهى الى ما ليس المطلوب فيه صدور الفعل او
الترك عنه وكذا قولك ليت النهر جار وقوله تعالى
الصفحه ٢٢٨ :
الاسود اعنى المركب من السواد والمحل مع اختلافه بالشدة والضعف (واما غير داخل) عطف على اما داخل (كما مر) من
الصفحه ٢٨٠ : ويزيده حسنا (ومنها ما اخرج
مخرج الهزل والخلاعة كقوله اسكر بالامس ان عزمت على الشرب غدا ان ذا من العجب
الصفحه ٢١٠ : الى ما يجمعهما ويصلح سببا للتشبيه بينهما.
(والمراد بالتفصيل ان ينظر فى اكثر من وصف) واحد لشىء واحد
الصفحه ١٦٥ : (لعكس ما مر فى
الماضى المثبت) اى لدلالة الاسمية على المقارنة لكونها مستمرة لا على حصول صفة
الصفحه ٤٩ : توجيه الكلام الى حاضر (وقد يترك) الخطاب مع معين (الى غيره) اى غير معين (ليعم) الخطاب (كل مخاطب) على سبيل
الصفحه ٤٣ : (ذاهبا الى ان
ما مر) من الامثلة (ونحوه استعارة بالكناية) وهى عند السكاكى ان تذكر المشبه وتريد المشبه به