الصفحه ٢٦٥ : وتفاصيلها بقدر
الطاعة.
والمراد
بالوجوه ما مر فى قوله وتتبعها وجوه اخر تورث الكلام حسنا وقبولا.
وقوله
الصفحه ٢٣٤ :
علة الالتقاط الغائية عليه فجرت الاستعارة اولا فى العلّية والفرضيّة
وتبعيتها فى اللام كما مر فى
الصفحه ١٢٠ : الطرق.
(ومنها النفى والاستثناء كقولك فى قصره) افرادا (ما زيد
الاشاعر) قلبا (وما زيد الا قائم وفى قصرها
الصفحه ١٣٧ : هذا) اى من اين لك هذا على ما ذكره بعض النحاة.
(ثم ان هذه الكلمات الاستفهامية كثيرا ما تستعمل فى غير
الصفحه ٢٤٤ :
(لتدخل) فى تعريف المجاز (الاستعارة) التى هى مجاز لغوى (على ما مر) من انها مستعملة فيما وضعت له
الصفحه ١٨١ : الاعراب
وان لم يذكره المصنف (وبعض صور التكميل) وهو ما يكون بجملة لا محل لها من الاعراب فان التكميل
قد يكون
الصفحه ٢٢ : المجردة.
(وكثيرا ما) نصب على الظرف لانه من صفة الاحيان وما لتأكيد معنى
الكثرة والعامل فيه.
الصفحه ٢٢٦ : سيفه ثم قال على ارؤس
الاقران ثم قال خمس فذكر العدد الذى هو عدد الانامل فظهر من جميع ذلك انه اراد
الصفحه ٢٠٣ : الاتمية بل يقتضى ان يكون
المشبه به على حد مقدار المشبه لا ازيد ولا انقص ليتعين مقدار المشبه على ما هو
عليه
الصفحه ٢٨٥ : ،) فالضرب الاول يفيد التأكيد من وجهين والثانى من وجه واحد (وتحقيقها على قياس ما مر) فى تأكيد المدح بما يشبه
الصفحه ٦٧ : من التخصيص مانع كقولك رجل جاءنى على ما مر) ان معناه رجل جاءنى لا امرأة او لا رجلان (دون قولهم شر اهر
الصفحه ٢٠٩ : فيصير سببا للابتذال (واما بعيد غريب) عطف على قوله اما قريب مبتذل (وهو بخلافه) اى ما لا ينتقل فيه من
الصفحه ٣٩ :
المفعول به اذا كان مبنيا للمفعول به (حقيقة كما مر) من الامثلة.
(و) اسناده (الى غيرهما) اى : غير
الصفحه ٢١٦ :
ليست تامة فى انفسها بل تحتاج الى الغير بخلاف الاسم والفعل.
نعم لا يكون
هذا شاملا لوضع الحرف عند من
الصفحه ٣٥ : خلافه) اى على خلاف مقتضى الظاهر (فيجعل غير
السائل كالسائل اذا قدم اليه) اى الى غير السائل (ما يلوح) اى