الصفحه ٢٤٧ : يكون طرفاه مفردين كما فى قوله تعالى.
(مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ
الَّذِي اسْتَوْقَدَ ناراً) الاية.
والثالث
الصفحه ٢٥٠ : قوله) اى قول السكاكى (فى المنية واظفارها) حيث جعل المنية استعارة بالكناية واضافة الاظفار اليها
قرينتها
الصفحه ٢٥٧ : القرينة المانعة
عن ارادة المعنى الحقيقى.
وقوله من جهة
ارادة المعنى ليوافق ما ذكره فى تعريف الكناية ولان
الصفحه ٢٦١ : يخفى ان
الموصوف فيها يكون مذكورا لا محالة لفظا او تقديرا. وقوله في عرض من يؤذى معناه في
التعريض به يقال
الصفحه ٢٦٧ : المتوافقين ثم بالبكاء والكثرة المتقابلين لهما (و) مقابلة الثلاثة بالثلاثة (نحو قوله ما احسن
الدين والدنيا اذا
الصفحه ٢٦٨ :
لِلْعُسْرى) (مشتركا بين اضدادها) وهى البخل والاستغناء والتكذيب ، فعلى هذا لا يكون قوله
ما احسن
الصفحه ٢٧٠ : .
هذا اذا كان
الخطاب فى قوله (قُولُوا آمَنَّا
بِاللهِ) للكافرين وان كان الخطاب للمسلمين فالمعنى ان
الصفحه ٢٧٩ : منه) اى من
الغلو (اصناف منها ما ادخل عليه ما يقربه الى الصحة نحو) لفظة ((يَكادُ) فى قوله تعالى
(يَكادُ
الصفحه ٢٨٦ : غيره لنكتة) وقال لا احب تسميته بالتجاهل لو روده فى كلام الله
تعالى (كالتوبيخ فى قول الخارجية ايا شجر
الصفحه ٢٨٩ : مصاب ام طعم صاب (وان اختلفا) عطف على قوله والتام منه ان يتفقا او على محذوف اى هذا
ان اتفقا فيما ذكر وان
الصفحه ٢٩٤ :
(وفى قوله وقد كانت البيض القواضب فى الوغى) اى السيوف القواع فى الحرب (بواتر) اى قواطع بحسن استعمال
الصفحه ٢٩٥ : يريد الانتهاء الى غاية فيعثر
دونها ، وانما قال كثيرا احترازا عن نحو قوله تعالى (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ
الصفحه ٢٩٨ :
قوله (ما ليس بلازم فى السجع) يعنى ان يؤتى قبله بشىء لو جعل القوافى او الفواصل
اسجاعا لم يحتج الى
الصفحه ٢٩٩ :
قد جاء قبل
اللام ميم مفتوحة وهو ليس بالزم فى السجع.
وقوله قبل حرف
الروى او ما فى معناه اشارة الى
الصفحه ٣٠١ : (وغير ذلك) مثل القول فى الابتداء والتخلّص والانتهاء.
وانما قلنا ان
الخاتمة من الفن الثالث دون ان