الصفحه ٩٥ : ء الاول
ضرورة انتفاء الملزوم بانتفاء اللازم من غير التفات الى ان علة انتفاء الجزاء فى
الخارج ما هى وقوله
الصفحه ٩٦ : انا آمنا على ابلغ وجه وآكده كما فى قوله
تعالى (اللهُ يَسْتَهْزِئُ
بِهِمْ) حيث لم يقل الله مستهزئ بهم
الصفحه ٩٩ : قنطار وجميع ذلك معلوم بالاستقراء وتصفح تراكيب
البلغاء.
وقوله قد يفيد
بلفظ قد اشارة الى انه قد لا يفيد
الصفحه ١٠١ : على الاصح ،
لكان اصوب لان ظاهر عبارته يقتضى ان الجملة الظرفية مقدرة باسم الفاعل على القول
الغير الاصح
الصفحه ١٠٦ : المصنف قوله بالطريق المذكور اشارة
الى قوله ثم اذا كان المقام خطابيا لا استدلاليا حمل المعرف باللام على
الصفحه ١٠٨ : نحو قوله («ولو شئت ان ابكى دما لبكيته) ، عليه ولكن ساحة الصبر اوسع».
فان تعلق فعل
المشيئة ببكاء الدم
الصفحه ١٠٩ : لان
ترتب هذا الكلام على قوله لم يبق منى الشوق غير تفكرى يأبى هذا المعنى عند التأمل
الصادق لان القدرة
الصفحه ١٢٦ :
الظاهر (وقد ينزل المجهول منزلة المعلوم لادعاء ظهوره فيستعمل
له الثالث) اى انما (قوله تعالى حكاية
الصفحه ١٣٣ : ) فى ان يكون الضرب واقعا فى الحال على ما يفهم عرفا ومن
قوله (وهو اخوك كما يصح اتضرب زيدا وهو اخوك) قصدا
الصفحه ١٣٦ : ) والمؤمنون والكافرون قد اشتركا فى الفريقية وسألوا عما
يميز احدهما عن الاخر مثل كون الكافرين قائلين بهذا القول
الصفحه ١٣٨ : يكون بالحكم الذى
دخلت عليه الهمزة بل بما يعرف المخاطب من ذلك الحكم اثباتا او نفيا.
وعليه قوله
تعالى
الصفحه ١٤١ : لمن يساويك رتبة افعل بدون الاستعلاء) والتضرع ، فان قيل اى حاجة الى قوله بدون الاستعلاء مع
قوله لمن
الصفحه ١٤٢ : وحده ويعتقد انه
المولى والسيد.
وقيل لا شك ان
قوله (أَمِ اتَّخَذُوا) انكار توبيخ بمعنى انه لا ينبغى ان
الصفحه ١٥٠ : يقتضى اعتناء بشانه لكونه مطلوبا فى نفسه
وذريعة الى غيره.
(والثانى) اعنى قوله (أَمَدَّكُمْ
بِأَنْعامٍ
الصفحه ١٦٧ : تبصرينى ولو لا دخول كانما عليها
لم يحسن الكلام الا بالواو وقوله حوالى اى فى اكنافى وجوانبى حال من بنى لما