الصفحه ١٧ : وخبره قوله معي.
وانما مثل
بمثالين لان الاول متناه فى الثقل والثانى دونه ، او لان منشأ الثقل فى الاول
الصفحه ٢١ : خلافه شامل لما
ذكرناه.
وانما فصل قوله
(ومقام الفصل يباين مقام الوصل) تنبيها على عظم شان هذا الباب
الصفحه ٣٢ :
عليه قوله تعالى (إِذا مُزِّقْتُمْ كُلَّ
مُمَزَّقٍ إِنَّكُمْ لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ) في الافترا
الصفحه ٣٤ : للصلاة ، الصلاة واجبة وتنزيل العالم بالشى منزلة الجاهل به
لاعتبارات خطابية كثير في الكلام منه قوله تعالى
الصفحه ٤٤ :
بعيشة فى قوله تعالى (فَهُوَ فِي عِيشَةٍ
راضِيَةٍ*) صاحبها لما سيأتى) في الكتاب من تفسير الاستعارة
الصفحه ٥١ : عبارة عن التمحل لموافقته اياها.
والمسند اليه
هو قوله ((الَّتِي هُوَ فِي
بَيْتِها عَنْ نَفْسِهِ)) متعلق
الصفحه ٥٢ :
داخِرِينَ) ومن الخطاء في هذا المقام تفسير الوجه في قوله الى وجه
بناء الخبر بالعلة والسبب وقد
الصفحه ٥٥ : حيث لا عهد) في الخارج ومثله قوله تعالى (وَأَخافُ أَنْ يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ) (وهذا في المعنى كالنكرة
الصفحه ٦٣ : عمرو) او للابهام
نحو قوله تعالى (وَإِنَّا أَوْ
إِيَّاكُمْ لَعَلى هُدىً أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ ،) او
الصفحه ٦٤ :
المخاطب اشتراكك معه في القول او انفرادك به دونه.
(ولهذا) اى ولان التقديم يفيد التخصيص ونفى الحكم عن
الصفحه ٧٥ : المظهر (في احد القولين) اى قول من يجعل المخصوص خبر مبتدأ محذوف واما من يجعله
مبتدأ ونعم رجلا خبره فيحتمل
الصفحه ٧٧ :
المأمور ،
ومثالهما) اى مثال التقوية وادخال الروع مع التربية (قول الخلفاء
امير المؤمنين يأمرك بكذا
الصفحه ٨٠ : للقبعثرى حال كون الحجاج (متوعدا) اياه («لاحملنك على الادهم») يعني القيد ، هذا مقول قول الحجاج («مثل الامير
الصفحه ٩٠ : فيه
ان لتنزيله منزلة ما لا قطع بعدمه على سبيل المساهلة وارخاء العنان لقصد التبكيت
كما فى قوله تعالى
الصفحه ٩١ : فقط (و) نحو (قوله تعالى (بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ
تَجْهَلُونَ)) غلب جانب
المعنى على جانب اللفظ لان القياس