الصفحه ١٩٧ : منزلا منزلة الواحد فالمركب الحسى (فيما) اى فى التشبيه الذى (طرفاه مفردان كما فى قوله وقد لاح فى الصبح
الصفحه ٢٠٧ : ) ذكر الشيخ عبد
القاهر انه قول من وصف بنى المهلب للحجاج لما سأله عنهم وذكر جار الله انه قول
الانمارية
الصفحه ٢١٧ : جواز ارادة الملزوم وسيجىء لهذا زيادة تحقيق.
(والقول بدلالة اللفظ لذاته ظاهره فاسد) يعنى ذهب بعضهم الى
الصفحه ٢٢٥ : تعافوا) اى تكرهوا (العدل
والايمانا ، فان فى ايماننا نيرانا) اى سيوفا تلمع كشعل النيران فتعلق قوله تعافوا
الصفحه ٢٢٩ :
(وقد تحصل) اى الغرابة (بتصرف فى) الاستعارة (العامية كما
فى قوله) اخذنا باطراف
الاحاديث بيننا
الصفحه ٢٥٢ : آخر
الامر الى القول بالاستعارة التبعية.
وقد يجاب بان
كل مجاز تكون علاقته المشابهة لا يجب ان يكون
الصفحه ٢٦٥ : وتفاصيلها بقدر
الطاعة.
والمراد
بالوجوه ما مر فى قوله وتتبعها وجوه اخر تورث الكلام حسنا وقبولا.
وقوله
الصفحه ٢٨٥ :
يشبه الذم (كالاستثناء) كما فى قوله
هو البدر الا انه البحر زاخرا
سوى انه
الصفحه ٢٨٧ :
ومن المعنوى (القول بالموجب وهو ضربان احدهما ان تقع صفة فى كلام
الغير كناية عن شىء اثبت له) اى لذلك
الصفحه ٢٩٠ : الاخر (مطرّفا واما باكثر) من حرف واحد وهو عطف على قوله اما بحرف ولم يذكر من هذا
الضرب الا ما تكون
الصفحه ٢٩١ : الاصول مع
الاتفاق فى اصل المعنى (نحو قوله تعالى (فَأَقِمْ وَجْهَكَ
لِلدِّينِ الْقَيِّمِ)) فانهما مشتقان
الصفحه ٣٠٣ : النظم (ان يبدل بالكلمات كلها او بعضها ما يرادفها) يعنى انه ايضا مذموم وسرقة محضة كما يقال فى قول الحطية
الصفحه ٣٠٤ : علق البخل بمثل المرثى وابا الطيب بنفس الممدوح هذا ولكن مصراع ابى تمام
اجود سبكا لان قول ابى الطيب
الصفحه ٣٠٥ : (وقول ابى الطيب ومن الخير بطوء سيبك) اى تأخر عطائك (عنّى ، اسرع
السحب فى المسير الجهام) اى السحاب الذى
الصفحه ١٥ :
الخلوص.
(فالتنافر) وصف في الكلمة يوجب ثقلها على اللسان وعسر النطق بها (نحو) مستشزرات في قول امرئ